الصفحه ٣٠٣ : منزلة الحاضر عنده
وإضافتهن إليه لأن كل نبي أب لأمته ، وفي قراءة ابن مسعود رضي الله تعالى عنه ـ النبي
الصفحه ٣٠٢ :
هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) فتزوجوهن وكانوا يطلبونهن من قبل ولا يجيبهم لخبثهم وعدم
كفاءتهم لا
الصفحه ١٥ : فلا حاجة بنا إلى بها. وقرئ تطهرهم من أطهره بمعنى طهره (وَتُزَكِّيهِمْ بِها) بإثبات الياء وهو خبر مبتدأ
الصفحه ٢٧٧ : أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَلا تُخْزُونِ
فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ (٧٨) قالُوا
الصفحه ٣٨٢ : وقوع الحال بعد نحن لأنه بالتقدير
المذكور كلام تام فيه من الفخامة ما فيه وقدر في (هُنَّ أَطْهَرُ
لَكُمْ
الصفحه ٩٦ : نباتها (حَصِيداً) أي شبيها بما حصد من أصله ، والظاهر أن هذا من التشبيه
لذكر الطرفين فيه فإن المحذوف في
الصفحه ١٨ :
وأصحابه فلما فرغوا من مسجدهم أتوا النبي صلىاللهعليهوسلم فقالوا : قد فرغنا من بناء مسجدنا فنحب أن تصلي
الصفحه ٣٢ : (لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا) بالله تعالى على الوجه المأمور به (أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ) به
الصفحه ١٦٧ : يقع التفاضل بالمراتب ،
فالأنبياء صلوات الله تعالى عليهم ما فضلوا الخلق إلا بها ، فالنبي
الصفحه ٣٧٦ : إخوة يوسف عليهالسلام ليسوا بأنبياء وليس في القرآن ولا عن النبي صلى الله تعالى
عليه وسلم بل ولا عن أحد
الصفحه ٩٥ :
من البغي وقطيعة
الرحم. وأخرج أيضا من طريق بلال بن أبي بردة عن أبيه عن جده عن النبي
الصفحه ٣٣ : من خبر طويل «أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لأبي طالب في مرض موته وقد طمع فيه : أي عم فأنت فقلها
الصفحه ١٨٥ : وعلمه وقدرته وكلامه
وعلى التصديق بنبوة النبي عليه الصلاة والسلام بدلالة معجزاته فلو توقف شيء من هذه
الصفحه ١٩٦ : الحق وعداوة النبي صلىاللهعليهوسلم. ومنها أنه باق على حقيقته ، والمعنى أنهم إذا رأوا النبي
عليه
الصفحه ٤٤١ :
حديث نفس أو وسوسة
شيطان ، وقد استعيرت لذلك ، وأصلها ما جمع من أخلاط النبات وحزمه وإضافتها على
معنى