الصفحه ١٤٢ :
لسائل أو حاضر فيما خصه بالذكر من أحكامهما ، وأريد بوصفهم بأنهم يغبطهم النبيون
على مجالسهم وقربهم الإشارة
الصفحه ١٤٥ : قيل :
أي شيء يتبع الذين تدعونهم حال كونهم شركاء في زعمكم من الملائكة والنبيين تقريرا
لكونهم متبعين لله
الصفحه ١٧٧ : صاحب هذا القبر يعني النبي صلىاللهعليهوسلم ، وعن علي كرم الله تعالى وجهه : لا تنظر إلى من قال وانظر
الصفحه ٢٢٨ : النبي عليه الصلاة والسلام ولا يخفى أن قوله سبحانه الآتي : (أُولئِكَ) إلخ لا يلائمه إلا أن يحمل على
الصفحه ٢٣٠ : خاليا عن الفائدة
، وقيل : إنه للنبي صلىاللهعليهوسلم (وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ) أي بالقرآن ولم يعتد بتلك
الصفحه ٢٣٤ : ، ومن هنا يفسر (لا جَرَمَ) بمعنى حقا لأن الحق نقيض الباطل ، وصار لا باطل يمينا كلا
كذب في قول النبي
الصفحه ٢٤٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم مع مشركي مكة أي بل أيقول مشركو مكة افترى رسول الله صلىاللهعليهوسلم خبر نوح
الصفحه ٢٥٩ : عليه يوم عاشوراء فقد
أخرج أحمد وغيره عن أبي هريرة قال : «مر النبي صلىاللهعليهوسلم بأناس من اليهود
الصفحه ٣٢٣ : وجه اعتبار
ذلك فيهم دون قومي لوط وصالح عليهماالسلام أنهم امتازوا عنهم برمي ذينك النبيين بالجنون
الصفحه ٣٢٦ : نفسه ليقاوم بها الأعداء ، وقد علمت ما روي عن النبي
صلىاللهعليهوسلم من قوله : «يرحم الله تعالى أخي
الصفحه ٣٦٥ : الحسين عن آبائه رضي الله تعالى عنهم أجمعين عن النبي
صلى الله تعالى عليه وسلم قال : «أول من فتق لسانه
الصفحه ٣٧٤ : ، فالأول كظهور الملك على نبي من الأنبياء عليهمالسلام في صورة من الصور وظهور الكمل من الأناسي على بعض
الصفحه ٤١١ : ذلك الطيبي بقوله : يرده دلالة الحصر في حديث
الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه «أن النبي
الصفحه ٤ : يعلموا
نجاسة شأنه آجلا (يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ) بيان لما يتصدون له عند الرجوع إليهم ، والخطاب قيل للنبي
الصفحه ٥ : الوصول
والاستيلاء ، وفائدة تقييد حلفهم كما قال بعض المحققين به الإيذان بأنه ليس لرفع
ما خاطبهم النبي