الصفحه ٧ : وعنادهم وإقبال على
الله تعالى بالدعاء والفتح بمعنى الحكم والقضاء لغة لحمير أو لمراد. والفتاح عندهم
القاضي
الصفحه ٨ : : إنهم استؤصلوا بالمرة بيان
لحاصل المعنى ، وفي بناء الخبر على الموصول إيماء إلى أن علة الحكم هي الصلة
الصفحه ٩ :
بكوفة الجند
غالت ودها غول
وكذلك بولغ في
الإخبار عن دمار القوم وجيء بتقوى الحكم والتخصيص وجعلت
الصفحه ١٠ : (ثُمَّ بَدَّلْنا) عطف على أخذنا داخل في حكمه (مَكانَ السَّيِّئَةِ) التي أصابتهم لما تقدم (الْحَسَنَةَ
الصفحه ١٥ : تفهم واعتبار يدل على أنهم مطبوع على قلوبهم لأن
المراد استمرار هذه الحال لا أنه داخل في حكم المشيئة لأن
الصفحه ٢٩ : بهم ذلك من قبل ليعلم أنا على ما كنا عليه من
القهر والغلبة ، ولا يتوهم أنه المولود الذي حكم المنجمون
الصفحه ٣٢ : التنبيه لإبراز كمال العناية بمضمونه أي ليس شؤمهم إلا
عند الله أي من قبله وحكمه كما قال ابن عباس ، وقال
الصفحه ٤٢ : المحذوف لا حالا ، وأجيب بأن النحويين يطلقون الحكم
الذي للعامل لمعموله القائم مقامه فيقولون في زيد في الدار
الصفحه ٤٨ : الصعق ، ولعل الحكمة في
اختصاصه صلىاللهعليهوسلم بذلك أن نشأته عليه الصلاة والسلام أكمل نشأة وأعدلها
الصفحه ٥٢ : موسى إشارة إلى موسى الروح ارتاض أربعين
ليلة لتظهر منه ينابيع الحكمة وقال لأخيه هارون القلب (اخْلُفْنِي
الصفحه ٥٩ : حقيقة.
(وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ
آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِها) عطف على يتكبرون داخل معه في حكم الصلة ، والمراد
الصفحه ٦١ : ، ولا يلزم من ذلك أن يحيا ما يطؤه بنفسه عليهالسلام لأن الأمر مربوط بالإذن وهو إنما يكون بحسب الحكم التي
الصفحه ٧٧ : النفس ويكرهه الطبع الحرمة إلا لدليل
منفصل ، وفسر بعضهم الطيب بما طاب في حكم الشرع والخبيث بما خبث فيه
الصفحه ٧٩ : نجده مكتوبا عندنا في التوراة والإنجيل
ويعدلون في الحكم لا يجورون ولكن أكثرهم ما أنصفوا ولبسوا الحق
الصفحه ٨٠ : ذهل من شدة
الغضب عنها وتجافى عن حكم ما فيها ونسيان ما يستحسن من الحلم مثلا عند الغضب مما
يجده كل أحد