الصفحه ١٧٦ : اللهِ) أي في حكمه وقضائه (الصُّمُ) الذين لا يسمعون الحق (الْبُكْمُ) الذين لا ينطقون به ، والجمع على
الصفحه ٢٠١ :
، ومنهم من أعربه خبر مبتدأ محذوف أي فالحكم أن إلخ ، والجملة خبر لأن الأولى ،
والفاء لما في الموصول من معنى
الصفحه ٢٠٢ : قال ابن عبد الحكم ، والمراد بذكر الله سبحانه عند هذا الإمام أن الخمس
يصرف في وجوه القربات لله تعالى
الصفحه ٢١٥ : وحكمه في التفسير حكمها لكن بملاحظة الدأب
الذي فعل بهم ، والفاء لبيان كونه من لوازم جناياتهم وتبعاتها
الصفحه ٢١٧ : شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ) أي في حكمه وقضائه (الَّذِينَ كَفَرُوا) أي أصروا على الكفر ورسخوا فيه
الصفحه ٢٣٣ : الوراثة المسببة عن القرابة الحكمية.
والآية منسوخة ،
وقال الأصم : هي محكمة ، والمراد الولاية بالنصرة
الصفحه ٢٤٥ : حكم الباقين مفهوما من عبارة النص بل من دلالته ، وجوز أن
يكون المراد بها تلك الأربعة مع ما فهم من قوله
الصفحه ٢٤٧ : بيان حكم المتصدين لمبادئ التوبة من سماع كلام
الله تعالى والوقوف على شعائر الدين إثر بيان حكم التائبين
الصفحه ٢٥٤ : أنه لا حاجة إلى بيانه خلاف الظاهر ، وقيل : هو تعليل لما يستفاد من الكلام من
الحكم عليهم بأنهم أئمة
الصفحه ٢٧٤ : الخطاب وهو ضعيف. وأجاب بعضهم بأن الوصف
للعلية فإنكار الحكم يتضمن إنكار علته. وفيه أن إنكار الحكم قد يحتمل
الصفحه ٢٨٣ : أحدثوا النسيء فغيروا ، وقيل : المراد من (الدِّينُ) الحكم والقضاء ومن (الْقَيِّمُ) الدائم الذي لا يزول أي
الصفحه ٢٩٥ : المعنى فقيل : هي استحكام القلب عند جريان حكم الرب
بنعت الطمأنينة بخمود آثار البشرية بالكلية والرضا
الصفحه ٣٠٨ : له حكمه حكمه في القبح وهو في
حيز المنع ، وأجاب الجبائي بأن معنى الآية أن الله تعالى أراد زهوق أنفسهم
الصفحه ٤ : ،
والتأكيد القسمي للمبالغة والاعتناء بالحكم و (مَعَكَ) متعلق بالإخراج لا بالإيمان ، ونسبة الإخراج إليه
الصفحه ٥ : بالذات أو
بالواسطة من الحكم الموجب أو المنفي على كل حال مفروض من الأحوال المقارنة له على
الإجمال بإدخالها