الصفحه ٥٥ : وأنزلت على ما قيل وهي سبعون وقر بعير يقرأ الجزء منه في سنة لم يقرأها
إلا أربعة نفر موسى ويوشع وعزير وعيسى
الصفحه ٦٧ : يَرْهَبُونَ
(١٥٤)
وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِمِيقاتِنا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ
الصفحه ٨٧ : يعاجلهم تجاسروا فأخذوا
وملحوا وباعوا وكانوا نحوا من اثني عشر ألفا أو من سبعين ألفا فصار أهل القرية
أثلاثا
الصفحه ١٠٠ : السموات السبع وأشهد عليكم إياكم آدم أن تقولوا يوم القيامة إنا لم نعلم
بهذا اعلموا أنه لا إله غيري ولا رب
الصفحه ١٠٤ : وأدخلها قبته وزنا بها فوقع فيهم الطاعون
حتى هلك منهم سبعون ألفا ولم يرتفع حتى قتلهما فنحاص بن العيزار بن
الصفحه ١٧٨ :
السبع المثاني ، وأنت تعلم أنه لا دلالة فيه على أن إجابتهصلىاللهعليهوسلم لا تقطع الصلاة ، وقال بعضهم
الصفحه ١٨٦ : كانوا
فرسانه المالكين لأزمته الحائزين قصب السبق به.
واشتهر أنهم علقوا
القصائد السبعة المشهورة على باب
الصفحه ٢٠٨ : سبعية ،
وكذا رؤية حال من يقاربه من الأهل والولد والإقليم مثلا انها تراها باعتبار اختلاف
المراتب
الصفحه ٢٥٣ : إلا أنه أدخل بينهما الألف
هذا هو المشهور عن القراء السبعة. ونقل أبو حيان عن نافع المد بين الهمزتين
الصفحه ٢٨٨ : المحاصرة سنة سبع وأربعين بعد الألف والمائتين خوفا من
العامة وبعض الخاصة لأمور نسبت إليّ وافتراها بعض
الصفحه ٣٢٢ : ) اسْتَغْفِرْ لَهُمْ
أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ
يَغْفِرَ
الصفحه ٣٣٥ : رسول الله عندي سبعون
وسقا من تمر فتكاثر المنافقون ما جاء به وقالوا : جاء هذا بأربعة آلاف وجاء هذا
الصفحه ٣٤١ : لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً) [المنافقين : ٦]
وسأزيده
الصفحه ٣٤٦ : لتميزهم جنس آخر. وقيل : عطف على الضعفاء وهم ـ كما قال ابن إسحاق وغيره ـ البكاءون
وكانوا سبعة نفر من
الصفحه ١٥٣ : إنكار وقوع التنفيل يعكر عليه ، وادعاء أن
معنى قوله صلىاللهعليهوسلم : فيه «وقد صار لي» أنه صار حكمه لي