الصفحه ٣١١ : للمسكين سفينة ، وبما رواه الترمذي عن أنس وابن ماجة والحاكم عن أبي سعيد
قالا : «قال رسول الله
الصفحه ٣٢٦ : العيش فالإسناد إما حقيقي
أو مجازي.
وأخرج ابن أبي
حاتم وابن مردويه عن الحسن قال : سألت عمران بن حصين
الصفحه ٣٢٧ : أبي حاتم عن قتادة قال : ذكر لنا أن رجلين اقتتلا أحدهما من
جهينة والآخر من غفار وكانت جهينة حلفا
الصفحه ٣٢٨ : المدينة على ما تضمنه الخبر المار عن قتادة ، وأخرج ابن أبي حاتم عن
السدي وأبو الشيخ عنه وعن أبي صالح أنهم
الصفحه ٣٤٥ : : ذكر لي أنهم نفر من بني غفار. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي
الله تعالى عنهما أنهم أهل العذر ولم
الصفحه ٩ : تعريف أبي هلال العسكري له ولو اعتمد
على تعريف إمام الصناعة ابن أبي الإصبع لما اشتبه عليه الفرق ، وعلى
الصفحه ١٦ : أسروه يوم الميثاق ، وروي ذلك عن أبي بن كعب والربيع
والسدي ومقاتل واختاره الطبري.
وأخرج ابن جرير
وابن
الصفحه ١٧ : الميثاق ، وروي ذلك عن
أبي بن كعب. وأبي العالية ، وقيل : المراد به ما عهد الله تعالى إليهم من الإيمان
الصفحه ٢٤ : عشر ألفا ، وعن ابن إسحاق خمسة عشر ألفا ، وعن أبي ثمامة سبعة
عشر ألفا ، وفي رواية تسعة عشر ألفا ؛ وعن
الصفحه ٣٣ : عائشة رضي الله تعالى عنها مرفوعا ،
وعن وهب بن منبه أنه الطاعون بلغة اليمن وعن أبي قلابة أنه الجدري ، وهم
الصفحه ٤١ :
الأمة نجو ذلك فقد أخرج الترمذي وغيره عن أبي واقد الليثي «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج في غزوة
الصفحه ٦٢ : أبي عبلة
«أسقط» على أنه رباعي مجهول وهي لغة نقلها الفراء والزجاج ، وذكر بعضهم أن هذا
التركيب لم يسمع
الصفحه ٦٦ : ـ عند أبي البقاء ـ لغفور
لهم رحيم بهم ، والتعرض لعنوان الربوبية مع الإضافة لضميره عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٧٠ : جل من
المفسرين. فقد أخرج عبد بن حميد من طريق أبي سعد عن مجاهد أن موسى عليهالسلام خرج بالسبعين من
الصفحه ٩٢ : «يمسكون» بالتخفيف من الإمساك ، وابن مسعود «استمسكوا» ، وأبي «مسكوا» وفي
ذلك موافقة لقوله تعالى