الصفحه ١٤٤ : على هذا للفاصلة ، ولما في الآية من التعريض شرع السجود عند هذه
الآية إرغاما لمن أبى ممن عرض به. قيل
الصفحه ١٦٣ : الساقة أو وجوههم أو من قاتل منهم.
وأخرج ابن أبي
حاتم عن الشعبي أنه قال : كان ألف مردفين وثلاثة آلاف
الصفحه ١٧٣ :
رميه عليه الصلاة والسلام يوم أحد فإن اللعين أبي بن خلف قصده عليه الصلاة والسلام
فاعترض رجال من المسلمين
الصفحه ١٨٣ : الغنائم وأخرج أبو الشيخ
عن يزيد بن أبي حبيب رضي الله تعالى عنه أن المراد بها الإخلال بالسلاح في
المغازي
الصفحه ١٨٩ : السابق ، وأيضا الأخبار
الكثيرة تأبى ذلك ، فقد أخرج أبو الشيخ والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الأيمان عن
أبي
الصفحه ٢٤٢ : عرفة» ونسب
إلى ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أيضا ، وأخرجه ابن أبي حاتم عن المسور عن رسول
الله
الصفحه ٢٥٣ : ء بالقتال والقتل وروي
ذلك عن الحسن ، وقيل : المراد بأئمتهم رؤساؤهم وصناديدهم مثل أبي سفيان. والحارث
بن هشام
الصفحه ٢٦١ : بن علي الباقر رضي الله تعالى عنه وابن الزبير وأبي جعفر
وأبي وجزة السعدي وهو من القراء وإن اشتهر
الصفحه ٢٦٤ : لهم في ذلك. وروي عن مقاتل
أنها نزلت في التسعة الذين ارتدوا ولحقوا مكة نهيا عن موالاتهم. وروي عن أبي
الصفحه ٢٨٣ : السنين وتسعا
وعشرين في بعض آخر منها. وما أخرجه الشيخان وغيرهما عن أبي بكرة قال : «قال رسول
الله
الصفحه ٢٨٩ : التي تسكن عندها القلوب (عَلَيْهِ) أي على النبي صلىاللهعليهوسلم. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن
الصفحه ٢٩٠ : ابن المنذر وابن أبي حاتم ، والبيهقي في الأسماء والصفات عن
ابن عباس رضي الله تعالى عنهما فهي مجاز عن
الصفحه ٢٩١ :
عاتب الله سبحانه
المسلمين جميعا في نبيه صلىاللهعليهوسلم غير أبي بكر وحده فانه خرج من المعاتبة
الصفحه ٢٩٣ : أبي بكر رضي الله تعالى عنه وحاشاه أدنى ما يقال
لقال : هلموا فههنا الغرض ، ولا يقال : إنه خاف على نفسه
الصفحه ٢٩٥ : الله تعالى (انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً) وأبى أن يعذرهم دون أن ينفروا خفافا وثقالا وعلى ما كان
منهم