الصفحه ١١٩ : ، والتنكير للتقليل والتحقير ، والتفكر التأمل وإعمال الخاطر في الأمر ،
وهو من أفعال القلوب فحكمه حكمها في أمر
الصفحه ٢٥٢ : منزل منزلة اللازم ، والعلم كما قيل كناية عن التأمل والتفكر أو مجاز مرسل عن
ذلك بعلاقة السببية ، والجملة
الصفحه ١٣ : من مكر الله
تعالى لجاز إلا أنه لما جعل تهديدا للموجودين كان الأنسب التخصيص ، وفيه تأمل.
والمكر في
الصفحه ١٤ : يغفلون عن الهداية أو عن التأمل
والتفكر ونطبع إلخ.
وجوز أن يكون عطفا
على يرثون ، واعترض بأنه صلة
الصفحه ٣٥ : لا الجملة المقترنة بها ،
وإن قيل به فتساهل ، أي فلما كشفنا عنهم ذلك فاجئوا بالنكث من غير توقف وتأمل
الصفحه ١١٢ : اعتبار ولا يسمعون الآيات والمواعظ
سماع تأمل وتفكر ، وأيّا ما كان فالمراد أنهم لم يصرفوا ما خلق لهم لما له
الصفحه ١٢٧ : على صحة نبوتهصلىاللهعليهوسلم انتهى ، وفيه تأمل ؛ وكلام بعض المحققين يشير إلى ترجيح
الأول.
الصفحه ١٦٥ : لا يخفى على من تأمل في السياق والسباق بخلافه هنا لأنه في مقام تعداد النعم
فلذا جيء بالقصة مختصرة
الصفحه ١٦٩ : مناف
لتلك الحال ، كأنه قيل حيث أقبلتم فلا تدبروا وفيه تأمل ؛ والمراد من تولية
الأدبار الانهزام فإن
الصفحه ١٧٤ : المنفي أولا والمثبت أخيرا
غير المثبت في الأثناء وعلى الوجهين يظهر بأدنى تأمل وجه تخالف أسلوبي الآيتين حيث
الصفحه ١٧٩ : معطلين ، وأنت تعلم أن الآية لا دلالة فيها على الجبر
بالمعنى المشهور وليس فيها عند من أنصف بعد التأمل أكثر
الصفحه ١٨١ :
لفظية مدفوع بأدنى
تأمل لأن عدم اختصاص إصابة الفتنة بالظالمين كما يكون بعموم الإصابة لهم ولغيرهم
الصفحه ١٩٤ : التوبة والندم على ما سلف مع الإيمان حتى
يغفر له وفيه تأمل فتأمل (وَقاتِلُوهُمْ) عطف على (قُلْ) وعم الخطاب
الصفحه ٢٠٥ : ما ذكر مما لا يخلو عن تأمل ، واعتبار المضي بالنظر إلى علم الله
تعالى وقضائه والاستقبال بالنظر إلى
الصفحه ٢١٧ : النظم من الآيتين انتهى.
ولا يخفى أن هذا
غير وارد على ما قدمناه عند التأمل. والقول في التفرقة بين