الصفحه ٧٨ : (٣) : سنده واهٍ ؛ وأخذه الألباني وزاد عليه قوله : جدّاً (٤) .
قلت :
لم يتّهموا من رجال الإسناد ـ
في ما
الصفحه ٨٠ :
ومَن كان هذا حاله كيف يعوِّل
اللبيب علىٰ كلامٍ انفرد به ، ولا متابع له عليه إلّا من اغترّ به
الصفحه ٨٢ : عليّ أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام ، وأهل البيت الطيّبين الطاهرين الكرام (
قُلْ مُوتُوا
الصفحه ٩٠ : » إلّا لكونه كوفيّاً روىٰ في فضل أمير المؤمنين علي
بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام ، وهذا عنده ذنب لا
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم علىٰ هؤلاء الأجلاف الجفاة حملهم علىٰ
ذلك ، فلا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم .
وأمّا قول
الصفحه ٩٣ : المظفّر بن أحمد العطّار ـ الفقيه الشافعي ـ بقراءتي عليه فأقرَّ به ، قلت : أخبركم أبو محمّد عبد الله بن
الصفحه ١٠١ : .
قلت :
هذا تعسّف وإسراف من
الدارقطنيّ ، ولم يتابعه عليه أحد ، بل إنّ الذهبي ـ علىٰ تعنّته وتشدّده
الصفحه ١٠٤ : في كتابه فتح الملك العليّ جماعةً بذلك (٢) ، وتراه هنا قد تورّط فيه ، نسأل الله
العفو والعافية
الصفحه ١٠٥ : المؤمنين وسيّد المسلمين عليه الصلاة والسلام بعسكر البغْي الجرّار ، بعدما أُمرت بالقرار ـ بنصّ الذكر الحكيم
الصفحه ١٠٦ :
المقال
سردها ، ومن شاء فليقف عليها في مظانّها .
وإنّي لا أظنّ أنّ الغماري ـ
سامحه الله وعفا عنه
الصفحه ١١٠ :
لا في (
الموضوعات ) ولا في ( الواهيات ) .
ولا هو مذكور في شيء من كتب
الموضوعات التي وقفت عليها
الصفحه ١١٤ :
فإذا كان الحديث قد تدنّىٰ
وانحطّ إلىٰ هذه المرتبة ، ومع ذلك لم يجز إطلاق الوضع عليه ، فعدم جواز
الصفحه ١١٦ : .
٤ ـ أمالي الصدوق ، لأبي جعفر محمّد بن علي بن بابويه القمي ـ
ط مؤسسة الأعلمي ـ بيروت ، الطبعة الخامسة ، سنة
الصفحه ١١٨ : .
٢٢ ـ فتح الملك العليّ
بصحة حديث باب مدينة العلم عليّ ، للإمام الحافظ المحدّث أحمد بن محمّد بن الصديق
الصفحه ١٢٦ : ، في آخرها تملّك مظفّر علي صادق اللاهوري سنة ١٢٠٠ .
(١٠)
الاحتجاج
( حديث