الصفحه ١٤٧ : : المولىٰ أبي
الحسن علي بن الحسن الزواري ( ت ٩٤٠ ) ، تلميذ المحقّق الكركي .
مشتمل علىٰ الأخبار
الصادرة عن
الصفحه ١٥٦ : الثلاث ، وفي كلٍّ منها
فصول وتنبيهات وتتميمات وتذنيبات .
*
الناسخ : محمّد علي قفطان
الصفحه ١٦٤ : إشارة إلىٰ طريقة جماعة من المتكلّمين الّذين قالوا : إنّ علّة الحاجة إلىٰ المؤثّر إنّما هي الحدوث
الصفحه ٢١٠ :
ما ذكر
في الأقلّ لا لاختصاصه به ، بل لعموم ما زاد عليه ، والمبالغة في النهي عن كلّ قبيح ، كما
الصفحه ١٦ : مكّيّة
بالاتّفاق ، وعليّ لم يدخل بفاطمة إلّا بعد غزوة بدر ، وولد له الحسن في الثانية من الهجرة ، والحسين
الصفحه ٢٦ : منها .
ومنها : قوله : « حدّثني محمّد بن أحمد بن عليّ
الهمداني ، حدّثنا جعفر بن محمّد العلوي ، حدّثنا
الصفحه ٣٦ : ثقات من الناس ورضوه في التفسير » .
فيظهر من مجموع كلماتهم أنّ
الطعن عليه يختصّ بأحاديثه في غير
الصفحه ٤٣ :
الغامضة
والحقائق ، حتّىٰ خرج في ذلك عن قاعدة الفقهاء ، وٱستحقّ الطعن عليه بذلك والإزراء ، وطعن
الصفحه ٤٥ : ، استوطن بغداد ، وكان من بقايا أصحاب الحديث علماً وعملاً وعقداً وٱنقياداً ، رحمة الله عليه .
قال أبو نصر
الصفحه ٤٨ : الموضوعات ، غير أنّه أدخل فيه ما ليس منه ، وأخرج عنه ما كان يلزمه ذكره ، فسقط عليه ولم يهتد إليه
الصفحه ٥١ :
وسلّم
: « من لم يقل عليٌّ خير الناس فقد كفر » (١) .
مكابرات أُخرىٰ :
فظهر أنّ ما ذكروه إنْ هو
الصفحه ٥٥ : ، عن عبد الملك بن سليمان العزرمي ، عن عطيّة ، عن أبي سعيد ، قال : قال رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ٥٨ : يؤمن بالله واليوم الآخر ، عن الإمام الصادق عليه السلام بأنّه لا يُحتجّ به في التفسير ؟! وأنّه ليس من
الصفحه ٥٩ : ء عنهم بسندٍ صحيحٍ له شاهدٌ فيهما ، وهذا ما صرّحوا به في الروايات المنقولة عنهم ، كقول الإمام الصادق عليه
الصفحه ٦١ : نصّ عليه المفسّرون واللغويّون .
قال أبو جعفر الطبري : « وأمّا
قوله : ( وَمَن يَعْتَصِم بِاللَّـهِ