الصفحه ٦٦ : خلّكان : « المفسّر
المشهور ، كان أوحد زمانه في علم التفسير ، وصنّف التفسير الكبير الذي فاق غيره من
الصفحه ٢٣٨ :
( ١٠٣٧ ـ ١١١٠ هـ ) .
تضمّن هذا الجزء الأبواب ٣١
ـ ٣٦ ، المشتملة علىٰ سائر ما جرىٰ من
الصفحه ٦٧ : ، ومن هنا جاز لنا الاعتماد عليه والاحتجاج بنقله ، من باب الإلزام ، وكذلك فَعَلَ السيّد طاب ثراه
الصفحه ١٠٦ : حقّه ، علم أنّ ما
ردّ به هذا الشيخ حديث الباب من السذاجة بمكانٍ ناءٍ جدّاً ، ولم يكن متوقّعاً من مثله
الصفحه ١٩٠ : مكّة المكرّمة .
والآن ، وبعد مضيّ أربعة عشر
قرناً من الزمن ، حريٌّ بنا ونحن تتجاذبنا التيّارات
الصفحه ٧٠ :
حصني
أمِنَ من عذابي » (١) .
موجز ترجمة الحاكم الحسكاني :
والحسكاني ـ وهو أبو القاسم
عبيد الله
الصفحه ٢٣٥ :
وكناهم » .
كُتبت علىٰ الكتاب
بعض الحواشي ، وطبع مستقلّاً أكثر من مرّة ، كما طُبعت
الصفحه ٨٢ :
من
لسان ذلك الشامي الخبيث ، الذي يغيظ ويستشيط ويأخذه الزَمَع إذا مرّ علىٰ منقبة من مناقب الإمام
الصفحه ٢١٥ : المسندة ، عن ٱبن عبّاس رحمة الله عليه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما من رجل ينظر
الصفحه ٩١ : .
فليس بشيء ؛ لأنّه فسَّر
الواهي : بأنّه ما يوجد في سنده كذّابان أو أكثر ، قال : يعني في كلّ طريقٍ من
الصفحه ٨٦ :
صابر
ما يوجب ردّ حديثه جملةً ، بل لو صرّح ٱبن حبّان بذلك لم يؤخذ به ، فقد رُدّ عليه مثله ـ كما
الصفحه ٢١٤ : ، آمين ، آمين ثلاث مرّات ؟! فقال [ صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم ] : « إنّ جبرئيل عليهالسلام قال : مَن
الصفحه ٨٥ : كان ذلك الجارح من الأئمّة ، أو من مشهوري علماء الأُمّة ، فكثيراً ما يوجد أمر يكون مانعاً من قبول جرحه
الصفحه ١٠٤ : الحديث في الجامع الصغير عن مسند الفردوس ، ورمز
لضعفه ـ كما مرّ ـ ، وقد ذكر في خطبة كتابه أنّه صانه عمّا
الصفحه ١٢١ :
فهرس مخطوطات مكتبة القائيني (١)
الشيخ علي الفاضل القائيني