الصفحه ٢٤٠ : الجزء بالعهد
المكّي من العصر النبويّ ، مبتدئاً بتاريخ ما قبل البعثة النبويّة الشريفة ، والأجواء العربية
الصفحه ٣٥ : : « ما رأيت فقيهاً بالكوفة أفضل من حبّان ابن عليّ » .
وقال عبد الله بن أحمد ، عن
أبيه : « حِبّان أصحّ
الصفحه ٧٩ : ويخطئ ـ كما حكاه أبو سعد السمعاني في الأنساب ـ (٢) .
وعلىٰ من لا يحترم
العترة الطاهرة من الله ما
الصفحه ٢٤٣ : ودستورية منها ، ثمّ المصادقة عليها وفرضها علىٰ المسلمين ، ودورهم في إضفاء الشرعية والقداسة لأحداث تلك
الصفحه ٥٥ : ، عن عبد الملك بن سليمان العزرمي ، عن عطيّة ، عن أبي سعيد ، قال : قال رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ٢٢٨ :
٥١ ـ الفقه المنسوب
للإمام الرضا عليهالسلام ، تحقيق
مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث
الصفحه ٣٠ : المفاضلة ، وكان من جملة ما احتجّ به المأمون عليهم نزول سورة (
هَلْ أَتَىٰ ) في أمير المؤمنين عليه السلام
الصفحه ٩٣ : إسناده من مستورٍ لم تتحقّق أهليّته ، غير أنّه ليس مغفَّلاً كثير الخطأ في ما يرويه ، ولا هو متّهم بالكذب
الصفحه ٢٢٩ :
٦٣ ـ مرآة الجنان ، لعبد الله بن أسعد بن علي المكّي ( ت ٧٦٨
هـ ) ، نشر مؤسّسة الأعلمي / بيروت سنة
الصفحه ١٠١ : .
قلت :
هذا تعسّف وإسراف من
الدارقطنيّ ، ولم يتابعه عليه أحد ، بل إنّ الذهبي ـ علىٰ تعنّته وتشدّده
الصفحه ١٩٤ :
ترجمة المؤلّف
اسمه ونسبه :
هو أبو الفتح محمّد بن علي بن
عثمان الكراجكي .
من أجلّة
الصفحه ٩٩ : بَعْدَ الْحَقِّ
إِلَّا الضَّلَالُ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ ) (١) ، ولم أرَ مَن سبقه إلىٰ هذا التمحيص الأنيق
الصفحه ٧٨ : (٣) : سنده واهٍ ؛ وأخذه الألباني وزاد عليه قوله : جدّاً (٤) .
قلت :
لم يتّهموا من رجال الإسناد ـ
في ما
الصفحه ١٩٢ : ، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يطعم أحدٌ أحداً ، وأنّها وَقَتْكَ بسمعها وبصرها ، ويدها ورجلها ، وشعرها وبشرها
الصفحه ٢٤٢ : الأوائل ، الشيخ أبو علي محمّد بن أحمد الاسكافي ، المعروف بـ « ٱبن الجنيد » ( من أعلام القرن الرابع الهجري