الصفحه ١٥٢ : للمفتاح وتهذيباً له ، مع إضافة ما يحتاج إليه من الأمثلة والشواهد ، ورتّبه ترتيباً أقرب تناولاً من ترتيب
الصفحه ٢١٢ :
وقيل : إنّه هو أول ما كتب
الله تعالىٰ في التوراة (١) وليس
هو من العبادات التي يجوز نسخها ، ويسوغ
الصفحه ٢٢٢ : أداء ما كان لها ؟
قال : « لا ، لأنّك وليتي
منها مثل الذي ذكرت وأنتِ تحبّين الراحة منها ، وولت ذلك
الصفحه ١٥٦ : الثلاث ، وفي كلٍّ منها
فصول وتنبيهات وتتميمات وتذنيبات .
*
الناسخ : محمّد علي قفطان
الصفحه ٤٨ : الموضوعات ، غير أنّه أدخل فيه ما ليس منه ، وأخرج عنه ما كان يلزمه ذكره ، فسقط عليه ولم يهتد إليه
الصفحه ٥٨ : علىٰ لمزهم
بهذا » (١) .
فإذا كان ما ذكره السيّد « غمزاً
» وما قاله الشيخ « لمزاً » ... فهل يقول من
الصفحه ١٧٥ :
أوّلهما : « ما دلّ علىٰ اثنين بزيادة صالحة
للتجريد » (١) .
ويلاحظ خلوّه ممّا ذكره ابن
الناظم من
الصفحه ٢٣ :
« أخبرنا أحمد بن الوليد بن
أحمد ـ بقراءتي عليه من أصله ـ قال : أخبرني أبي أبو العبّاس الواعظ
الصفحه ١٧٩ : النكرة عليها ، فـ ( رجل ) مثلاً نكرة ؛ لصدقه علىٰ كلٍّ من زيد وخالد وبكر ، إلىٰ آخر مصاديق مفهوم الآدمي
الصفحه ١٨٤ : تعريفها (١) بدخول
رُبَّ أو اللام ؛ لأنّ من المعارف ما يدخل عليه اللام كالفضل والعبّاس ، ومن النكرات ما لا
الصفحه ٩٨ : أو ينعدم
المقبول منها ، وهذا في غاية الفساد ، فالمبنيّ عليه كذلك ، إذ الكلّ يعتقد أنّ مذهبه ورأيه
الصفحه ١٤ : ءً وَكَانَ سَعْيُكُم
مَّشْكُورًا ) (١) .
فقد نزلت هذه الآيات في أهل
بيت رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله
الصفحه ٢٢٠ : أنَّ
حقّ الوالدين لم يسقط عن الولد شركهما ، وأمّا وجوبه عليه مع ظلمهما ( فيعلم من حيث أنّ ظلمهما
الصفحه ١٠ : في واحدة من الايديولوجيات حتّىٰ يرىٰ آخر ما يمكن أن يبلغه البشر من نموٍ فكري ومعرفي وحضاري ، ولقد وقع
الصفحه ٧٧ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ذِكر عليٍّ عبادة .
وأخرجه الديلمي في مسند
الفردوس من هذا