الصفحه ٥٠ : فاستحقّ من أجلها الترك » ، وقول ٱبن عديّ : « لم أُخرّج له ها هنا شيئاً ، لأنّ عامّة ما
يرويه عن عليّ لا
الصفحه ٩٤ : .
وهذه متابعة تامّة ثبت بها
خروج الحسن بن صابر من عهدة الحديث ، وزالت عنه التهمة ، وظهر أنّه لا يدور عليه
الصفحه ٢٣٢ : العلم ، ومناقشة ما يدلّ علىٰ شموليّته وفعليّته من المرجحات الدلالية والسندية ، المؤَيَّدة من الكتاب
الصفحه ٢٠١ : لها بالحرف « ط » .
قمت بمقابلة النسختين وسجّلت
الفروقات بينهما ، وأثبتّ ما هو جدير بالإثبات
الصفحه ٢٢٣ : تلاوته خواصّ المؤمنين ، وما (٢) روي عن السادة الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين من صلاة برّ الوالدين
الصفحه ١٨٢ : علىٰ أنَّ ( مَنْ ) و ( ما ) قد يقعان نكرتين ، كقوله :
رُبّ مَن أنضجتُ غيظاً قلبه
الصفحه ١٨٩ : جعل نسله من سلالة من ماء مهين ، فجعله نطفة في قرار مكين ، ثمّ الصلاة والسلام علىٰ رسول الله الصادق
الصفحه ٥٤ : ١١ من (
صواعقه ) ونقل في تفسيرها عن الثعلبي ما سمعته من قول الإمام جعفر الصادق .
وقال الإمام
الصفحه ٢٠٩ :
تعِفُّ
نساؤكم » (١) ؟!
اتلُ يا بنيَّ ما علّمك الله تعالىٰ من
آياته ، وتأمّل مضمون تبيانه ، إنَّ
الصفحه ١٢٧ : طاووس ( عليه الرحمة ) از حضرت امام بحق ..
آخرها : إلىٰ هنا انتفىٰ
ما أردنا ، والحمد لله أوّلاً وآخراً
الصفحه ١٠٠ : فيه ، فإن كان ما انفرد به مخالفاً لِما رواه مَن هو أَوْلىٰ منه
بالحفظ لذلك وأضبط كان ما انفرد به
الصفحه ٢١٩ : : يا رسول الله ! قَدِمَتْ عليَّ أُمّي راغبة في دينها ـ يعني ما كانت عليه من الشرك ـ فأصِلُها ؟
قال
الصفحه ٤٩ : ، وقد تقرّر عندهم عدالة التابعين كالصحابة ، عملاً بما يروونه عن النبيّ صلّیٰ الله
عليه وآله وسلّم من
الصفحه ١٧١ :
اللفظ »
(١) .
ويرد عليه أنّه من دون إبراز
قيد ( ما كان له واحد من لفظه ) يكون غير مانع من دخول
الصفحه ٩٦ : اشتراط كونه روىٰ
ما لا يؤيّد بدعته فهو من دسائس النواصب التي دسّوها بين أهل الحديث ليتوصّلوا بها إلىٰ