الصفحه ٥٩ : السلام : « إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهداً من كتاب الله أو من قول رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٤ : أرقم ، قال : كان
رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم يشدّ علىٰ بطنه الحجر من الغرث ، فظلّ يوماً صائماً
الصفحه ٦١ :
من
الضلال ، لأنّ قوله : ( وَاعْتَصِمُوا ) أي : « امتنِعوا » ، و « الحبل » هو « السبب » ، وهذا ما
الصفحه ٣٢ : ، ونحو ذلك ، وقد تمثّل به النبيّ صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم
.
وأمّا قوله عن الأصبغ بن
نباتة ، فنحن ما
الصفحه ٥٢ :
بنت
رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم : أخبرنا أبو موسىٰ كتابةً
... » فأورد الحديث بإسناده
الصفحه ٢١٠ :
ما ذكر
في الأقلّ لا لاختصاصه به ، بل لعموم ما زاد عليه ، والمبالغة في النهي عن كلّ قبيح ، كما
الصفحه ٩٠ :
وأخزاهم ـ في أكثر ما روي من مناقب آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقلوبهم المنكَرة تنكِر ما ثبت في ذلك
الصفحه ١٥ :
الثلاثة سوىٰ الماء .
فرآهم النبيّ صلّیٰ
الله عليه وآله وسلّم في اليوم الرابع ، وهم يرتعشون من الجوع
الصفحه ٢١٨ : ، سواء كانا بالله تعالىٰ مشركين ، أو لولدهما ظالمين ، ألم تسمع ما تضمّنه التنزيل من قوله سبحانه وتعالىٰ
الصفحه ٦٣ : : « والأَوْلىٰ
حمله علىٰ الجميع ، والذي يؤيّده ما رواه أبو سعيد الخدري ، عن النبيّ صلّیٰ الله عليه وآله وسلم أنّه
الصفحه ٧١ : سعيد بن جبير ، عن ٱبن عبّاس ـ رضي الله عنهما ـ قال : كنّا عند النبيّ صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم
الصفحه ٥١ :
وسلّم
: « من لم يقل عليٌّ خير الناس فقد كفر » (١) .
مكابرات أُخرىٰ :
فظهر أنّ ما ذكروه إنْ هو
الصفحه ٥٣ : عليه [ وآله ] وسلّم : خير الصدقة ما يكون صفواً عفواً » (٢) .
أقول :
فهو لا يدّعي كون السورة مكّيّة
الصفحه ١٩١ : أمر بالإحسان للوالدين ؛ لشفقتهما علىٰ الولد ، وبذلهما كلّ ما بوسعهما لإيصال الخير إليه ، وإبعاد الضرّ
الصفحه ٦٨ : عليّ عليهم السلام ، قال : قال رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم : من أحبّ أن يركب سفينة النجاة