الصفحه ٦٤ : أبان بن
يزيد العطّار : « قد أورده العلّامة أبو الفرج في الضعفاء ، ولم يذكر فيه أقوال من وثّقه ، وهذا من
الصفحه ١١٣ : جدّاً »
وقد تكلّمنا علىٰ هذا الجارح وجرحه ـ في ما سلف
وما أبعد هذا من قول الحافظ
السخاوي : إنّ مجرّد
الصفحه ٢١٦ :
مواليه
، لعن الله من غيّر حدود (١) الأرض ، لعن الله من عقّ والديه » (٢) .
وممّا سمعته من حديث
الصفحه ٢٤٥ : .
تضمّنت هذه الأجزاء الأربعة
ـ أُولىٰ المجلّدات المفردة للشعر ، المسمّاة بالدواوين ـ ما قيل من شعر في
الصفحه ١٤٢ : محمّد بن فهد الحلّي ( ت ٨٤١ ) .
في صفات العارفين من العزلة
والخمول بالأسانيد المتلّقاة عن آل الرسول
الصفحه ٢٩ :
إلّا
الماء في وقت الإفطار » (١) .
الحديث في الأشعار :
ثمّ إنّ بعض العلماء والشعراء
نظموا هذه
الصفحه ٢٤٤ : تُعنىٰ
باستقراء وتعريف عدد واسع من مصادر دراسة النظم الإسلامية وتصنيفها موضوعياً ، توفّر للباحثين
الصفحه ٨٧ : من ذلك ردّ متن الحديث . انتهىٰ (١) .
قلت :
وكم من راوٍ قيل فيه « منكَر
الحديث » أو ما في معناه
الصفحه ٩٢ : بغير قيد (١) كأبي حنيفة ـ وتبعه ٱبن حبّان ـ إذ العدل عنده من لا يُعرف فيه الجرح .
قال : والناس في
الصفحه ١٦٩ : إلىٰ ألفيّة ابن مالك .
ثانيّاً : تعريفه :
أَوّل تعريف اصطلاحي للمثنّىٰ
هو ما يمكن استخلاصه ممّا
الصفحه ٢٠٧ : لازم فرضهما .
فقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما نَحلَ والدٌ ولده نحلةً أفضلُ من
أدبٍ
الصفحه ١٠٢ :
ويعدّونه
بغياً منه وإسرافاً (١) ، فكذا ينبغي طرح جرحه لمحمّد بن زكريّا ، علىٰ أنّه لو صُدّق لم
الصفحه ١٦٣ : )
تأليف : الشيخ شمس الدين محمّد
بن أحمد الخفري ( ت ٩٥٧ ) .
حاشية علىٰ القسم الإلٰهي
خاصّة من شرح التجريد
الصفحه ١٩٨ : (١) .
٢ ـ معدن الجواهر ورياضة
الخواطر .
٣ ـ الاستنصار في النصّ علىٰ
الأئمّة الأطهار
٤ ـ الاستطراف في ذكر ما
الصفحه ١٢٣ : ، المتوفّىٰ سنة ٦٧٣ .
الرسالة مرتّبة علىٰ
اثني عشر فصلاً ، في آداب المتعلّم والمعلّم ، وبيان ما يوجب التوفيق