الصفحه ١٥٣ : : المولىٰ المنجّم
مظفّر بن محمّد قاسم الجنابذي ( ت ح ١٠٣١ ) .
في علم النجوم ، أوّله : سپاس
وستايش مالك
الصفحه ٢١٠ :
ما ذكر
في الأقلّ لا لاختصاصه به ، بل لعموم ما زاد عليه ، والمبالغة في النهي عن كلّ قبيح ، كما
الصفحه ٩١ : ، فضلاً عن تحقّق ذلك في كلّ طريق من طرقه ؟! فناقض بذلك نفسه !
وقد تحصّل ـ ممّا مرّ ـ أنّ ٱبن
صابرٍ
الصفحه ١١٣ : الناس في
إطلاق الوضع علىٰ هذا الحديث ، مع أنّه لم يقدح في راويه إلّا ٱبن حبّان بقوله : « منكَر الحديث
الصفحه ٧٨ : كلام ٱبن حبّان فيه ، فلنذكره ولنبيّن زيفه بحول الله وقوّته .
قال في كتاب المجروحين (٥) : الحسن بن
الصفحه ١٠٢ : » ، وكذا الخطيب تكلّم فيه البغداديّ في تاريخه ، وتبعه ٱبن الجوزي .
(١)
فواتح الرحموت ٢ / ١٥٤ ، الرفع
الصفحه ٨٤ :
قال
الذهبي (١) : قال ٱبن حبّان : فحش خلافه للأثبات
فاستحقّ الترك ، وذكره أيضاً في الثقات ، فتساقط
الصفحه ٤١ :
في سنة
٢٥٨ ، قال : حدّثنا أحمد بن حمّاد المروزي ، حدّثنا محبوب بن حميد القصري (١) ـ وسأله عن هذا
الصفحه ٢٥ :
عن
الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ٱبن عبّاس ، في قوله : ( وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ
الصفحه ٥٥ : الثعلبي لهذا
المعنىٰ في تفسيره يجعله صحيحاً ، ولا نقل ٱبن حجر الهيتمي له في كتابه يزكّيه ، ولا مجرّد كون
الصفحه ١٧٤ : ابن الناظم ( ت ٦٨٦ هـ
) بقوله : « هو الاسم الدالّ علىٰ اثنين ، بزيادة في آخره ، صالحاً للتجريد وعطف
الصفحه ٧٩ : (١) : الحسن بن صابر الكسائي عن وكيع ، قال ٱبن حبان : منكَر الحديث . انتهىٰ .
ولم يتكلَّم فيه أحد من أئمّة
الصفحه ٣٦ :
وقال العجلي : « صدوق » .
وذكره ٱبن حبّان في الثقات .
وقال الذهبي ـ بعد كلام من ضعّفه
الصفحه ١٧٢ : ، كالقمرين في الشمس والقمر .
وعرّفه ابن عصفور ( ت ٦٦٩ هـ )
بقوله : « التثنية ضمّ ٱسم نكرة إلىٰ مثله ، بشرط
الصفحه ٤٨ :
والسخاوي
، والسيوطي ...
قال ٱبن كثير : « وقد
صنّف الشيخ أبو الفرج ٱبن الجوزي كتاباً حافلاً في