الصفحه ١٧١ : .
وعرّفه ابن الأنباري ( ت ٥٧٧
هـ ) بأنّه « صيغة مبنيّة للدلالة علىٰ الاثنين » (٣) .
وهو مماثل لتعريف
الصفحه ١٧٧ :
خامس عشر ـ مصطلح النكرة
* النكرة في اللغة :
قال ابن منظور : « النكرة :
إنكارك الشي
الصفحه ١٧٩ : اللفظيّة ، فقد عرّفه ٱبن السرّاج ( ت ٣١٦ هـ ) بأنّه « كلُّ ٱسمٍ
عمّ اثنين فصاعداً » (١) .
وقال الزجّاجي
الصفحه ٢٧ :
محمّد
العطّاري ، أنبأنا الحسين بن مسعود البغوي .. » (١) إلىٰ آخره كما تقدّم .
* وابن المغازلي
الصفحه ٣٤ : ، حدّثنا حسن بن حسين ، حدّثنا حِبّان بن عليّ ، عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ٱبن عبّاس ... » (١) .
فأمّا
الصفحه ٤٢ :
أقول :
والحافظ ٱبن حجر لم
يتكلّم علىٰ هذه الأسانيد بشيء ، غير أنّه أورد عن الحكيم
الصفحه ٤٤ :
أنبأنا
أبو عبد الله محمّد بن أبي نصر الحميدي ، قال : أنبأنا أبو عليّ الحسن ابن عبد الرحمٰن البيّع
الصفحه ٤٦ : ٱبن
الجوزي من وجوه :
أوّلاً : إنّ دليله علىٰ كذب الحديث هو
اشتماله علىٰ الأشعار والأفعال ، وهذا باطل
الصفحه ٤٩ :
ابن
نباتة » إلّا « التشيّع » ، وقد تقرّر أنّ « التشيّع » بل « الرفض » غير مضرّ عندهم ، وبه نصّ
الصفحه ٥١ : الخبر لا بالأشعار الواردة في أحد ألفاظه ... لو سلّمنا ورود الإشكال فيها .
* وكأنّ ٱبن
تيمية يعلم بأنّ
الصفحه ٥٦ :
وٱبن
قتيبة ، وقال ٱبن زيد : هو الإسلام .
والرابع : إنّه عهد الله ،
قاله مجاهد ، وعطاء ، وقتادة
الصفحه ٦٣ : ٱبن
الجوزي كلّها ترجع إلىٰ أصل واحد ومعنىً فارد ، ولا نمنع شيئاً من ذلك ، وإنْ لم يكن قائلوها عندنا
الصفحه ٦٤ : عيوب كتابه ؛ يسرد الجرح ويسكت عن التوثيق » (١) .
ويقول ٱبن حجر
العسقلاني ، بترجمة ثمامة بن الأشرس
الصفحه ٦٩ : الحسن ، قال : حدّثنا يحيىٰ بن عليّ الربعي ، عن أبان بن تغلب ، عن جعفر ابن محمّد ، قال : نحن حبل الله
الصفحه ٨٢ : ، وروىٰ عنه البخاري أكثر من مائة حديث ، كما حكاه الحافظ ٱبن حجر في تهذيب التهذيب (٢) عن ( الزهرة