الصفحه ٧١ :
سعيد
بن جبير عن ٱبن عبّاس أيضاً ...
فقد قال الشيخ القندوزي
الحنفي : « أخرج صاحب كتاب المناقب عن
الصفحه ٧٩ : (١) : الحسن بن صابر الكسائي عن وكيع ، قال ٱبن حبان : منكَر الحديث . انتهىٰ .
ولم يتكلَّم فيه أحد من أئمّة
الصفحه ١٧٠ : المراد بالاثنين شيئين أو شخصين أو « اسمين اثنين أعمّ من أن يكونا مذكّرين أو مؤنّثين » (٢) .
وعرّفه ٱبن
الصفحه ١٧٢ : الإعرابي للمثنّىٰ ، لا تعريفاً بحقيقة
المثنّىٰ .
وعرّفه ابن يعيش ( ت ٦٤٣ هـ )
بقوله : « التثنية ضمّ اسم
الصفحه ١٦ : المفسّرين ، في قصّة عليّ وفاطمة وجاريتهما حديثاً لا يصحّ ولا يثبت .
قال الحافظ ٱبن حجر في تخريج الكشّاف
الصفحه ٢١ :
٥٥٠ ،
رواه عنه ٱبن الجوزي .
١٩ ـ الموفّق بن أحمد الخطيب
الخوارزمي المكّي ، المتوفّىٰ سنة ٥٦٨
الصفحه ٣٥ : ، المتوفّىٰ سنة ١٧١ : فمن رجال ٱبن
ماجة .
وقال ٱبن خراش : « قال
يحيىٰ بن معين : حبّان بن عليّ ومندل بن عليّ
الصفحه ٤٨ :
والسخاوي
، والسيوطي ...
قال ٱبن كثير : « وقد
صنّف الشيخ أبو الفرج ٱبن الجوزي كتاباً حافلاً في
الصفحه ٥٠ : السلام وروايته لفضائله ، كقول ٱبن حبّان : « فتن بحبّ عليّ بن أبي طالب ، فأتىٰ بالطامّات في الروايات
الصفحه ٨٣ :
قلت :
فعُلم من هذا أنّ ٱبن
حبّان قد يطلق القول في الراوي من دون مستند ، فكيف يقبل جرحه
الصفحه ٨٥ : ، وحينئذٍ يحكم بردّ جرحه . انتهىٰ .
وقال في الأجوبة الفاضلة (٢) : ٱبن حبّان له مبالغة في الجرح في
بعض
الصفحه ٨٦ :
صابر
ما يوجب ردّ حديثه جملةً ، بل لو صرّح ٱبن حبّان بذلك لم يؤخذ به ، فقد رُدّ عليه مثله ـ كما
الصفحه ٨٩ :
فلو سلَّمنا قول ٱبن حبّان في الحسن بن صابر وصدّقناه
، فإنّ حديثه هذا ليس منكَراً ، لوجود المتابع
الصفحه ٩٠ : يرتفع إلىٰ درجة الضعيف مطلقاً ، ولا تنفع فيه المتابعات والشواهد ـ كما أفاد شيخنا ٱبن الصدّيق أدام الله
الصفحه ٩٣ :
شهادته
.
قال ٱبن الصلاح : ولذلك
وجه متّجه . انتهىٰ .
وقال أيضاً : الحديث الذي لا
يخلو رجال