الصفحه ٢١٦ : الصيرفي
، ما رويناه بإسناده عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : « النظر إلىٰ وجه
الوالدين
الصفحه ٢٣٣ : الرجاليّة العامّة ، وبيان أحوال بعض رواة الحديث الشريف ، كما شملت تحقيقات حول الكتب المعتمدة في التأليف
الصفحه ٨١ : عنده له شيء موضوع لأسرع بإحضاره .
قال : وما علمتُ أنّ أحداً
قال في عثمان بن عبد الرحمٰن هذا : إنّه
الصفحه ١٢٦ : رواه عن تفسير العسكري عليهالسلام ، كما صرّح به في أوّله .
*
تاريخ الكتابة : سنة ١٠٨٦
الصفحه ٢٢٢ :
وروي : أنَّ إمرأة أتت إلىٰ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالت (١) : إنَّ
أُمّي بلغت عندي من
الصفحه ٨٢ : بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّـهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ) (١) .
ومن سرح نظره في تراجم رواة
الفضائل من
الصفحه ٩٦ : من الثقات ـ والذي فيه تأييد التشيّع ـ في نظرهم ـ هو فضل عليٍّ عليهالسلام وتفضيله ، فينتج من هذا أن
الصفحه ١٧ : : إنّ هذا الحديث
مفتعل عند الحكيم الترمذي ، وموضوع عند ابن الجوزي .
والعمدة هي الكلمة الأُولىٰ
الصفحه ١٠٨ :
الحديث
بالوضع (١) ، زاعماً أنّ متنه ظاهر الوضع .
ولعلّه يريد ـ بزعمه ـ نكارة
معناه ، فإنّ
الصفحه ٦٢ : قيام الساعة ، حتّىٰ يتوجّه الحثّ المذكور إلىٰ
التمسّك به ، كما إنّ الكتاب العزيز كذلك ، ولهذا كانوا
الصفحه ٢١٩ : .
وأمّا القول الصحيح فإنّه لم
يكن أباه الذي نزل من ظهره ، وإنّما كان جدّه لأُمّه ، وقد وردت (٥) بذلك رواية
الصفحه ١٠٦ : (١) .
فليس مخالفتها لحديث ترويه
دليلاً علىٰ بطلانه ـ كما لا يخفىٰ ـ .
والذي ينبغي أن يقال لمن يتشبّث
بتلك
الصفحه ٦٦ : إبراهيم النيسابوري ، كان أحد أوعية العلم ، له كتاب التفسير الكبير وكتاب العرائس في قصص الأنبياء .
قال
الصفحه ١٩٥ :
المعمّر
المشرقي ، الذي كان قد أدرك صحبة إمامنا أمير المؤمنين عليهالسلام (١) .
ويشهد بذلك أيضاً
الصفحه ٦٤ : تفسيره ولم يذكر قول الإمام من أهل البيت ، وهذا من عيوب كتابه ، كما إنّه سردها ولم ينتقدها ، فهو أيضاً