الصفحه ٩٧ : الفضائل ، ويقبلون منه ما سوىٰ ذلك .
ولعمري إنّها دسيسة إبليسيّة
، ومكيدة شيطانيّة ، كاد ينسدّ بها باب
الصفحه ٢٠٨ :
( وفي الأمثال السائرة : من
لم يؤدبّه الأبوان لقد أدّبه الزمان (١) ) (٢) .
اعلم يا ولدي ! أنّ
الصفحه ٢٣ : الحسن ! لو نذرت علىٰ ولديك لله نذراً أرجو أنْ ينفعهما الله به ، فقلت : علَيَّ لله نذر لئن برئ حبيباي من
الصفحه ١٠٣ : الرجال بأبي جعفر .
الثاني : أنّ ٱبن مندة قال في الأنصاريّ : تُكُلّم
في سماعه ، وقد مرّ أنّه قال في
الصفحه ١٤٧ :
الطبسي .
ذكر فيه أنّه ترجمه إلىٰ
الفارسية بأمر بعض المخاديم سنة ٩٢٦ .
وقدّم علىٰ الترجمة عدّة
مقدّمات
الصفحه ٢١٤ : عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنّه قال علىٰ المنبر : « آمين »
ثمّ سكت ، ثمّ قال : « آمين » ثمّ سكت
الصفحه ١٤ :
سورة الدهر
والآيات المقصود بها
الاستدلال في هذه السورة هي قوله تعالىٰ : ( إِنَّ
الصفحه ٨٧ : : إنّ ممّا يجب أن يُتنبَّه له أنّ حُكم المحدّثين بالإنكار والاستغراب قد يكون بحسب تلك الطريق ، فلا يلزم
الصفحه ١٠٢ :
ويعدّونه
بغياً منه وإسرافاً (١) ، فكذا ينبغي طرح جرحه لمحمّد بن زكريّا ، علىٰ أنّه لو صُدّق لم
الصفحه ١٧١ :
اللفظ »
(١) .
ويرد عليه أنّه من دون إبراز
قيد ( ما كان له واحد من لفظه ) يكون غير مانع من دخول
الصفحه ٢٠١ : عليهمالسلام ، والأقوال الواردة ، وحاولت أن أجمع مصادر متعدّدة للأحاديث والأقوال من كتب العامّة والخاصّة
الصفحه ٤٩ :
ابن
نباتة » إلّا « التشيّع » ، وقد تقرّر أنّ « التشيّع » بل « الرفض » غير مضرّ عندهم ، وبه نصّ
الصفحه ٧٦ : بـ « الإبادة لحكم الوضع علىٰ حديث : ذِكْرُ عليٍّ عبادة » .
والله تعالىٰ أسأل أن
يرينا الحقّ حقّاً ويرزقنا
الصفحه ١٦٧ : » (١) .
ويلاحظ عليه : أنّ اسم
المفعول من الفعل ( ثنىٰ ) هو ( مَثْنِيٌّ ) لا ( مُثَنّىً ) .
ولعلّه لأجل ذلك ذهب
الصفحه ١٨٣ : ) وما قبِل دخول ( رُبَّ ) صريحة أو مقدّرة » (٤) ، منبّهاً علىٰ أنّ علاميّة ( رُبَّ ) علىٰ تنكير الاسم لا