الصفحه ٥٤ : الله الذي قال :
( اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّـهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ) (١) .
فقال في الهامش
الصفحه ٣٧ : ، فنكتفي بما ذكرناه ، وبتصحيح السند الذي طعن فيه ٱبن الجوزي . وبالله التوفيق .
* * *
الصفحه ٦٩ : الذي قال الله : (
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّـهِ جَمِيعًا ) ...
وأخبرناه عن أبي بكر محمّد بن
الحسين
الصفحه ٧٠ : هو وحده
الذي فسّر الآية المباركة بما عرفت ، وإنْ كان وحده حُجّةً كافية كما بيّناً ، فقد روي عن
الصفحه ١٤٠ : علىٰ مقدّمة
وسبعة فصول وخاتمة .
أوّله : الحمد لله الذي هدانا
للإيمان ، ورزقنا تلاوة القرآن
الصفحه ١٤٣ : ( ت ٩٠٣ ) .
في كيفيّات المركّبات
والبسائط العنصرية ، كتبه لبعض الأعاظم .
أوّله : الحمد لله الذي يرينا
الصفحه ٧٤ :
سَحَراً إذا سار الحجيج إلىٰ
منىٰ
فيضاً كملتطم الفرات الفايضِ
إنْ كان رفضاً حبّ
الصفحه ١٩١ :
النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته عليهمالسلام .
وجدير بالذكر أنّ الله سبحانه
وتعالىٰ قد
الصفحه ١٩٢ : عليهالسلام ، أنّه
قال في حديث : « وأمّا حقّ الرحم ، فحقّ أُمك أن تعلم أنّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً
الصفحه ٢١٠ : نعلم من قول القائل : لا تضيّع من مالك حبّة واحدة ، أنّه قد علم بالنهي تضييع قليله وكثيره ، وأنّه إنّما
الصفحه ٢١٢ :
وقيل : إنّه هو أول ما كتب
الله تعالىٰ في التوراة (١) وليس
هو من العبادات التي يجوز نسخها ، ويسوغ
الصفحه ١٧٢ :
وهو مشابه لتعريف الزمخشري
المتقدّم .
ويلاحظ عليه :
أوّلاً : أنّ قوله : « بدلاً من التنوين
الصفحه ٢٠٩ :
تعِفُّ
نساؤكم » (١) ؟!
اتلُ يا بنيَّ ما علّمك الله تعالىٰ من
آياته ، وتأمّل مضمون تبيانه ، إنَّ
الصفحه ٢١٣ :
علىٰ
والده (١) .
وفيها : أنّ الولد إذا سرق من مال أبيه من حرز ربع
دينار قطع ، وإذا أخذ الأب
الصفحه ٩٤ : .
وهذه متابعة تامّة ثبت بها
خروج الحسن بن صابر من عهدة الحديث ، وزالت عنه التهمة ، وظهر أنّه لا يدور عليه