الصفحه ٨ : مطّردة في مواكبة حركة الزمن الذي لا ينتظر أحداً ..
إنّها الشبكات التي تبثّ علىٰ
مدىٰ الأربع وعشرين ساعة
الصفحه ٩ : حاجة إلىٰ البريد الجوّي ، أو الفاكس الذي يستغرق طويلاً من الوقت قياساً إلىٰ هذه الشبكات !
وأيضا فيها
الصفحه ١٨٠ : حيّان النحوي (٦) .
وهذه الحدود وما يماثلها
تشترك في المضمون ، وهو أن النكرة اسم صالح للانطباق علىٰ كلّ
الصفحه ٨٦ : مرّ آنفاً ـ .
وإنْ أراد بذلك الفردَ الذي لا متابع له ـ كما
أطلقه أحمد بن حنبل ـ فإنّه منقوض بمتابعة
الصفحه ١٧٥ : والقمر ، قد عطف فيه الاسم علىٰ مباينه لا مماثله ، والذي أراه أنّ النحويّين
يسمّون هذا النوع مثنّىً
الصفحه ١١٤ : اطلاقه علىٰ حديث الترجمة ـ الذي لم يُتّهم أحدٌ من رواته بالكذب ـ أَوْلىٰ ـ كما لا يخفىٰ علىٰ من
أنصف من
الصفحه ٩٣ :
شهادته
.
قال ٱبن الصلاح : ولذلك
وجه متّجه . انتهىٰ .
وقال أيضاً : الحديث الذي لا
يخلو رجال
الصفحه ١٨٩ :
مقدّمة التحقيق :
بسم الله الرحمٰن الرحيم
الحمد لله الذي بدأ خلق
الإنسان من طين ، ثمّ
الصفحه ٧٥ :
و ( أَمَّنْ هَـٰذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ
رِزْقَهُ ... ) (١) ؟ !
و ( ... وَلَئِن
الصفحه ٩٩ :
وإنّما سُقتُ لك كلام هذا
الإمام الخرّيت ـ بطوله ـ لنفاسته ، وهو الحقّ الذي لا محيد عنه ( فَمَاذَا
الصفحه ١٧٤ : بآخره ألف ونون [ أو ياء ونون ] ليدلّ علىٰ أنّ معه مثله من جنسه
.
فلم يكن ( كِلا ) علىٰ
هذا داخلاً في
الصفحه ١٧٦ :
عن اثنين
معربين ، فلا يرد الضمير ، وظاهر أنّ المراد اثنين من لفظه ، فلا يرد اثنان وٱثنتان ؛ إذ
الصفحه ٢٠٦ : الطاهرين .
اعلم أيُّها الولد الحبيب ، البارّ النجيب ،
قسيم النفس ، ومكمل الأُنس ، الذي القلب منهله
الصفحه ٢٢٣ :
والدعاء المأثور في صحيفة
الإمام زين العابدين عليهالسلام
المختصّ بالأبوين ، الذي يحافظ (١) علىٰ
الصفحه ٢١١ : ) (٥) .
وأكَّد الأمر ، وضاعف الفرض ،
بأنّ عطف ما أوجبه من الإنسان إليهما علىٰ ما أوجب تحريمه من الشرك به ، الذي