الصفحه ١٠٣ : محمّد بن زكريا الأنصاري ، لوجوه :
الأوّل : اتّحاد كنيتهما ـ كاسمهما ـ فقد كُنّي كلٌّ
منهما في كتب
الصفحه ١١٣ : مخالفاً للقواعد .
قال : وكذا مَن عُرف بالكذب
في كلامه ـ وإن لم يظهر وقوعه منه في الحديث ـ وهو دون الأوّل
الصفحه ١٢٦ : رواه عن تفسير العسكري عليهالسلام ، كما صرّح به في أوّله .
*
تاريخ الكتابة : سنة ١٠٨٦
الصفحه ١٣٠ : الرزّاق الكاشي .
أوّلها : لآلى اعالى حمد
وسپاس نثار منعمى ...
آخرها : آن عالم مثال است
وملكوت مرتبة
الصفحه ١٣٥ : الناصري بإشارة محمّد ابن بهاء الدين محمّد الجويني ، مرتّباً له علىٰ ستّة أبواب .
أوّله : سپاس بی قياس
الصفحه ١٣٩ :
صاحب ،
وفرغ منه سنة ١٢٧٩ .
*
النسخة تشتمل علىٰ المجلّد الأوّل المسمّىٰ بـ « معز
الصفحه ١٤٠ : علىٰ مقدّمة
وسبعة فصول وخاتمة .
أوّله : الحمد لله الذي هدانا
للإيمان ، ورزقنا تلاوة القرآن
الصفحه ١٤٦ : ) .
والجعفرية للمحقّق
الكركي في الطهارة والصلاة ، مرتّبة علىٰ مقدّمة وأربعة أبواب وخاتمة .
أوّله : شكر وسپاس
الصفحه ١٥١ : ، والمقصد الأوّل في مشتركات الأدلّة ، فيدخل فيه جميع مباحث الألفاظ ، لاشتراك حجيّة الظهور بالكتاب والسُنّة
الصفحه ١٥٢ : ( ت ٩٦٦ ) .
ذكر في أوّله : أنّه لمّا رأىٰ
كتاب التمهيد في القواعد الأُصولية وما يتفرّع عليها من الفروع
الصفحه ١٥٣ : : المولىٰ المنجّم
مظفّر بن محمّد قاسم الجنابذي ( ت ح ١٠٣١ ) .
في علم النجوم ، أوّله : سپاس
وستايش مالك
الصفحه ١٥٤ : ، أوّلها
: الحمد لله الذي هدانا سواء الطريق وجعل لنا التوفيق خير رفيق .
آخرها : البرهان أي الطريق
إلىٰ
الصفحه ١٦٢ : الدين وفروعها
بالأدلّة التفصيلية .
أوّله : حمد براى خدائى است
جل شأنه كه تمام موجودات گواهی
الصفحه ١٨٩ : الأمين ، وعلىٰ آله الأئمّة الطاهرين ، واللعن الدائم علىٰ
أعدائهم أجمعين ، من الأوّلين والآخرين .
وبعد
الصفحه ٢١٢ :
وقيل : إنّه هو أول ما كتب
الله تعالىٰ في التوراة (١) وليس
هو من العبادات التي يجوز نسخها ، ويسوغ