الصفحه ١٠٢ : ـ بانفراده ـ يكون ضعيفاً ، وهو وإن كان حُجّة في المناقب إلّا أنّه يشتدّ ويعتضد بغيره من الأحاديث المتقدّمة
الصفحه ١٠٦ : : ولِمَ حاربتيه ؟!
فقالت : والله ما حاربته من
ذات نفسي ، وما حملني علىٰ ذلك إلّا طلحة والزبير . انتهىٰ
الصفحه ١١١ : المتأخّرين عسر جدّاً ، لأنّ ذلك لا يتأتّىٰ إلّا بعد جمع الطرق وكثرة التفتيش ، وإنّه ليس لهذا المتن سوىٰ
هذه
الصفحه ١١٢ : درجة
الضعيف القريب ، بل ربّما يرتقي إلىٰ الحَسَن . انتهىٰ .
فإنْ أبىٰ متعنّت إلّا الحكم بضعفه
الصفحه ١١٤ : سميع مجيب ، وما توفيقي إلّا بالله عليه توكّلت وإليه أُنيب .
* * *
وكان الفراغ من جمع هذا
الصفحه ١٢٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة عليهمالسلام وبعض الصحابة والعلماء ، وأكثر أحاديثه مرسلة إلّا ما
الصفحه ١٦٨ : )
فقد عبّر عنه بالتثنية (٣) ، ولم يستعمل عنوان المثنّىٰ إلّا نادراً ، كقوله : « ولم يجز أن يكون إعراب
الصفحه ١٧١ : الرمّاني
المتقدّم ، إلّا أنّه حذف منه قوله : « من الواحد » وكان الأَوْلىٰ إثباته ؛ لإخراج ما دلّ علىٰ اثنين
الصفحه ١٧٣ : قال في شرحه : « فإذا
اختلف الاسمان في اللفظ لم يثنّيا ، إلّا أن يغلب أحدهما علىٰ الآخر ، فيتّفقا
الصفحه ١٧٤ : ( ت ٧٦٩ هـ ) (٤) والسيوطي ( ت ٩١١ هـ ) (٥) ، إلّا أنّ الأوّل جعل جنس التعريف ( اللفظ
) ، والثاني جعله ( ما
الصفحه ١٧٥ : ، وإلّا لذكروه في ما حمل علىٰ المثنّىٰ ،
وإنّما غايته أنّ هذا مثنّىً في أصله تجوّز » (٢) .
والثاني
الصفحه ١٨٢ : العِقالِ
فدخلت ( رُبَّ ) عليهما ، ولا
تدخل إلّا علىٰ النكرات ، فعلم أنّ المعنىٰ : رُبَّ شخصٍ أنضجت قلبه
الصفحه ١٨٤ : يدخل عليه رُبَّ ولا اللام كأين ومتىٰ وأينَ وعريب وديّار » (٢) .
إلّا أنّ النحاة المتأخّرين
عن ٱبن
الصفحه ١٨٩ : تلك الشخصية في بنيتها الأساسية ، فأصبحت شخصية ممسوخة لا ارتباط لها بالإسلام إلّا ظاهراً ، يفتقد أصالته
الصفحه ٢١٠ : تملأ عينك من
النظر إليهما إلّا برحمة ورقّة (٤) ، ولا
ترفع
__________________
(١)
سورة آل عمران