الصفحه ١٤٦ : ) .
والجعفرية للمحقّق
الكركي في الطهارة والصلاة ، مرتّبة علىٰ مقدّمة وأربعة أبواب وخاتمة .
أوّله : شكر وسپاس
الصفحه ١٥٤ : ، أوّلها
: الحمد لله الذي هدانا سواء الطريق وجعل لنا التوفيق خير رفيق .
آخرها : البرهان أي الطريق
إلىٰ
الصفحه ١٦١ : المعروف بـ « الواعظ » .
أوّله : الحمد لله ربّ
العالمين وصلّىٰ الله علىٰ محمّد وآله الطاهرين ، فيقول
الصفحه ٢٢٢ :
وروي : أنَّ إمرأة أتت إلىٰ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالت (١) : إنَّ
أُمّي بلغت عندي من
الصفحه ٩٨ :
ولا من
الحنفي كذلك ، وهكذا بقيّة أصحاب الأئمّة الّذين لم يخرج مجموع الرواة بعدهم عن التعلّق بمذهب
الصفحه ٢١٩ :
يصاحبهما
في الدنيا بالمعروف ويتّبع في دينه (١) سبيل
من أناب إليه ، ولو أسقط الشرك حقّهما لَما أمر
الصفحه ٨٢ :
من
لسان ذلك الشامي الخبيث ، الذي يغيظ ويستشيط ويأخذه الزَمَع إذا مرّ علىٰ منقبة من مناقب الإمام
الصفحه ٢١٣ :
علىٰ
والده (١) .
وفيها : أنّ الولد إذا سرق من مال أبيه من حرز ربع
دينار قطع ، وإذا أخذ الأب
الصفحه ٢٣٢ : وكيفيّة علم الإمام عليهالسلام من خلال البحث في الآيات القرآنية والأخبار والروايات المثْبتة والنافية لهذا
الصفحه ٩ :
وفيها كلّ الآداب العالمية
وفنونها ، وكلّ ما يحتاج إليه المسافرون من الخدمات المعلوماتية ، إضافة
الصفحه ٣٦ :
وقال العجلي : « صدوق » .
وذكره ٱبن حبّان في الثقات .
وقال الذهبي ـ بعد كلام من ضعّفه
الصفحه ٥٨ :
علىٰ
الحافظ ٱبن حجر العسقلاني قبوله حديث الغرانيق الباطل قائلاً : « فهل وعىٰ ذلك من قبل حديث
الصفحه ١١٤ : اطلاقه علىٰ حديث الترجمة ـ الذي لم يُتّهم أحدٌ من رواته بالكذب ـ أَوْلىٰ ـ كما لا يخفىٰ علىٰ من
أنصف من
الصفحه ١٧١ :
اللفظ »
(١) .
ويرد عليه أنّه من دون إبراز
قيد ( ما كان له واحد من لفظه ) يكون غير مانع من دخول
الصفحه ١٦ : مكّيّة
بالاتّفاق ، وعليّ لم يدخل بفاطمة إلّا بعد غزوة بدر ، وولد له الحسن في الثانية من الهجرة ، والحسين