الصفحه ٢٤٠ : أوردت عدّة روايات عن
لسان أئمّة أهل البيت عليهمالسلام ، وهم عدل القرآن الكريم ، في بيان وضوء النبيّ
الصفحه ٩ : » هو في حرّيتها المطلقة ، في ما تحمل وما تلتقط وما تبثّ ، وفي أنّها آتية إلىٰ كلّ بيت في الغد القريب
الصفحه ١٤ : ءً وَكَانَ سَعْيُكُم
مَّشْكُورًا ) (١) .
فقد نزلت هذه الآيات في أهل
بيت رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله
الصفحه ١٦ : الكذب الذي لا يخفىٰ علىٰ من له علم بنزول
القرآن وأحوال آل البيت ، رضي الله عنهم .
وقال القرطبي في
الصفحه ٢٥ : ٱبن عبّاس ... » فذكر الحديث ، وفيه نزول الآية في أهل البيت عليهم السلام (٣) .
* وأبو نعيم : « أخبرنا
الصفحه ٢٩ : ٱبن الجوزي ، قال
سبطه : سمعت جدّي ينشد في مجالس وعظه ببغداد في سنة ٥٩٦ بيتين ذكرهما في كتاب تبصرة
الصفحه ٣٠ : يعرفها
التالي
وهم أهل بيت المصطفىٰ
فودادهم
علىٰ الناس مفروض
بحكمٍ
الصفحه ٣٢ :
« فضّة
» خادمة أهل البيت ، فذكروها في كتبهم في « الصحابة » كما سيأتي .
الثالثة :
قال سبط ٱبن
الصفحه ٣٣ : كانوا ملائكةً من عند ربّ العالمين ، أراد بذلك امتحان أهل البيت (٢) .
وبهذا وسابقه أيضاً تسقط شبهة
بعض
الصفحه ٣٥ : ٣٣٠ وكان عنده بيت علم » (١) .
و « قطيعة جعفر » محلّة من
محلّات بغداد كان يسكنها .
وأمّا الحبري
الصفحه ٤٢ : المعتمدة لردّ فضائل أمير المؤمنين وأهل البيت عليهم السلام ، والتجؤوا إلىٰ الاستدلال بإنكار القلب ، ويا له
الصفحه ٥١ : ما ذكره لا يكفي لردّ الحديث ، فيضطرّ إلىٰ أن يكذب ؛ فينفي وجود خادمة لأهل البيت ٱسمها « فضّة » ليكون
الصفحه ٥٤ : أهل بيت المصطفىٰ
خاتم الرسلِ
__________________
(١)
سورة آل عمران ٣ : ١٠٣ .
الصفحه ٥٥ : »
فقيل :
« لم يرد عن من يُحتجُّ به في
التفسير أنّ ( حبل الله ) في الآية هم ( أهل البيت ) بل ورد أنّ حبل
الصفحه ٥٦ : ، يجزم بأنّ هذا الشعر منحول عليه ، وخاصّةً البيت الثاني .
أمّا الدليل الأظهر علىٰ
النحْل ، فهو أنّه لا