الصفحه ٥ : لا
يمس شيئا من العقيدة لكن اليهودية لا تعترف بأي وحي جاء بعدها.
وهكذا فإن
المسيحية قد اعتمدت
الصفحه ١٤ : نصبا واسما أفضل من البنين والبنات أعطيهم اسما أبديا لا ينقطع
وأبناء الغريب الذي يقترنون بالرب ليخدموه
الصفحه ١٦ :
القرآن
بدأ نزول القرآن
على سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم وهو في الأربعين من عمره بسورة العلق
الصفحه ٢٥ : من غير ذبح شرعي.
المنخنقة : ما
ماتت خنقا.
الموقوذة : التي
ضربت حتى ماتت.
المتردية : ما
سقطت من
الصفحه ٣٣ : المومياء ومتى فكت طلاسم اللغة الهيروغليفية؟ بعد مئات السنين من
نزول القرآن الكريم.
ويلاحظ أن خروج
بني
الصفحه ٣٨ :
(وَالْأَرْضَ
مَدَدْناها وَأَلْقَيْنا فِيها رَواسِيَ وَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ شَيْءٍ
مَوْزُونٍ)
الحجر
الصفحه ٤٠ :
سورة النحل
(وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا
الصفحه ٤٥ :
لا يكاد يتصوره
عقل وأن جميع أجرام السماء ومحتوياتها بما فيها المجموعة الشمسية ومنها الأرض كانت
الصفحه ٦٠ : تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ)
الأحزاب : ١٩
تشير هذه الآية
إلى حقيقة
الصفحه ٦٣ : الاحتفاظ بها في
عالمنا المكون من المادة العادية.
والعلماء يعتقدون
الآن أن الكون ربما قد نشأ من طاقة تحولت
الصفحه ٦٦ : بحيث يكون نصف الكرة مظلما
(ليل) والنصف الآخر مضيئا (نهار).
(خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ
الصفحه ٨٣ :
تبدأ الآيات
بالإشارة إلى أن خلق السماء أكبر من خلق الناس وأن السماء قد بناها الله سبحانه
وتعالى
الصفحه ٨٤ : إعجازا بيانيا وعلميا رائعا.
وتستطرد الآيات
بقوله تعالى : أخرج منها ماءها ومرعاها مما يفيد خروج الماء من
الصفحه ٨٥ : الأرضية.
سورة عبس
(قُتِلَ الْإِنْسانُ
ما أَكْفَرَهُ (١٧) مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ (١٨) مِنْ نُطْفَةٍ
الصفحه ٦ : الباطلة خلافا لكل منطق ؛ فالغالبية من المسيحيين لم تدرك
مواطن الضعف وظلت في جهالة تامة من أمر ذلك التناقض