الصفحه ٢٨ :
سفره برا وبحرا.
ويستفاد من رصد
الشمس والقمر والنجوم الثوابت على الأخص في تعيين موقع المسافر وتحديد
الصفحه ٣٠ : الجسم لا يستفيد بكل ما يلقى فيه من طعام ، وإنما يأخذ
مجرد كفايته منه ثم يبذل بعد ذلك مجهودا كبيرا للتخلص
الصفحه ٣٦ : السنين :
(وَفِي الْأَرْضِ
قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ
الصفحه ٧٣ :
درجات الحرارة في كل بحر عن الآخر. وقد التقطت هذه الصور بالأشعة تحت الحمراء
وبالأقمار الصناعية من سفن
الصفحه ٧٩ :
الكريمة (فَجَعَلَ مِنْهُ) (أي من نطفة منى
يمنى) (الزَّوْجَيْنِ
الذَّكَرَ وَالْأُنْثى).
النطفة التي تمنى
الصفحه ٨٠ :
(إِنَّا خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْناهُ سَمِيعاً بَصِيراً)
الإنسان
الصفحه ٧ : فرعون مصر إذ أن موسى كما هو ثابت ولد في عصر
الفراعنة.
وفي التوراة ولد
إسماعيل من هاجر عند ما كان عمر
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوسلم وقد تم الانتشار وسط شعوب كانت تتحدث بلغات غير العربية
وكان لا بدّ من الاحتياطات اللازمة ضمان
الصفحه ١٢ : المؤمنين رضى الله عنها.
وأراد عثمان أن
يكتب المصحف على حرف واحد من الحروف السبعة (أى اللهجات السبع) وأمر
الصفحه ١٧ : والذين يدينون بغير الإسلام فيما سبق
به القرآن الكريم في آيات واضحة ما توصل إليه العلم بعد مئات السنين من
الصفحه ١٨ : على العديد من رسالات الدكتوراة يؤكد أن
العلم قد وصل حديثا جدا إلى ما ذكره القرآن من أن السماوات والأرض
الصفحه ٢٦ :
أما الخنزير فهو
حيوان رمام فهو معرض للإصابة بعدد كبير من الطفيليات التي تصيب الإنسان من
الفيروسات
الصفحه ٣١ :
فتكون السحب
وتثيرها. وهي السحب الثقيلة التي ينهمر منها الماء وينزل هذا الماء على بلد لا
نبات فيه
الصفحه ٥٧ :
تنتقل بذاتيها من
مكان لآخر ولكن تحركها يتم بقوة خارجة عنها هي التي تحركها.
وبما أن الجبال
موجودة
الصفحه ٦٤ :
القديم هو السباطة اليابسة إذا حال عليها الحول وجفت وهذه إشارة إلى منازل القمر
من جهة وإلى عدم وجود حياة