الصفحه ٣٠٨ :
فيلغو ذكر عدم الثاني كذلك وجود مستقل في إيجاب الخلاص عنها فيكون ذكر الثاني لغوا
لما أنه قياس مع الفارق
الصفحه ٢٦ : و (صِياماً) تمييز. وخلاصة الآية كأنه قيل : فعليه جزاء أو فالواجب
جزاء مماثل للمقتول هو من النعم أو طعام
الصفحه ٢٦١ : بطريق مفهوم المخالفة
وإما بحكم الأصل ، وإما بالعمومات الواردة في حل الأطعمة. وهذا خلاصة ما ذكره
الإمام
الصفحه ٣٢٢ :
تحسرا وندامة وطمعا في الخلاص وهيهات ولات حين نجاة. وفي جعل هذا الاعتراف عين ذلك
مبالغة على حد قوله
الصفحه ٣٧٧ : هناك بالإلباس وهنا بالإلحاق نظرا إلى الخلاصة ما يفهم
منه وجه تقديم التغشية على التسخير الآتي في هذه
الصفحه ٣٢ : الصيد أو في جميع المعاصي التي من
جملتها ذلك (الَّذِي
إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) لا إلى غيره حتى يتوهم الخلاص
الصفحه ٢٤١ : كَذِباً) كمن ادعى الكمال والوصول إلى التوحيد والخلاص عن كثرة صفات
النفس وزعم أنه بالله عزوجل وأنه من أهل
الصفحه ٣٧٠ : ) بما من الله تعالى عليكم به من الخلاص من النار ، وقيل :
إن سلامهم على أهل الجنة
الصفحه ٣٩٥ : هذا منصوب بفعل مضمر كما يقال : زيد إقبالا
وإدبارا هذا خلاصة كلامهم في هذا المقام ، وإذا أحطت به خبرا
الصفحه ١٦١ :
واختار بعضهم
التعميم في متعلق الحكم أي ما الحكم في ذلك تأخيرا أو تعجيلا أو ما الحكم في جميع
الأشيا
الصفحه ٧٥ : الاختصاصات على أنحاء
وتعيين بعضها موكول إلى العلة التي يترتب عليها الحكم وتجعل محمودا عليه غالبا
وغيرها من
الصفحه ٣٢٨ : القوم اختلفوا في أن الاستثناء
من النفي إثبات أم لا ، فقال الشافعي : نعم فيكون نقيض الحكم ثابتا للمستثنى
الصفحه ٢٢ : وتعرض للصيد (بَعْدَ ذلِكَ) الإعلام وبيان أن ما وقع ابتلاء من جهته سبحانه لما ذكر من
الحكمة. وقيل : بعد
الصفحه ٢٥ :
الصورة كطول العنق والرجلين في النعامة مع البدنة ونحو ذلك في غيره فإذا حكم الشرع
بانتفاء اعتبار المماثلة
الصفحه ٧٦ :
ترتب الحكم على ما
في حيز الصفة تنبيه على كون الحمد حقا لله تعالى واجبا على عباده مختصا به عز شأنه