الصفحه ٢٥٥ : : يحتمل أن يراد بالكتاب التوراة أي إنه تعالى حكم بيني
وبينكم بما أنزل فيه مفصلا حيث أخبركم بنبوتي وفصل فيه
الصفحه ٢٨٩ : . واعترض الإمام هذا
الجواب بأن ما يدل على الحصر من الآيات نزل بعد استقرار الشريعة فيدل على أن الحكم
الثابت
الصفحه ٢٩٥ : حكم اتباع
الظن على التفصيل فتذكر (قُلْ
فَلِلَّهِ) خاصة (الْحُجَّةُ
الْبالِغَةُ) أي البينة الواضحة التي
الصفحه ٣٢١ : للحال لما فيها من الربط فقد خرجت عن العطف واستعملت
لمعنى آخر لكنها أعطيت حكم أصلها في امتناع مجامعتها
الصفحه ٤١٢ : الحكم في سلك قوم نوح عليهالسلام حيث حكم لهم بالنجاة على الوجه الذي ذكره. وكذا لم ينظم في
ذلك السلك قوم
الصفحه ١٠ : رواية فيها ما يدل على
أن هذا التحريم كان على الغير بالفتوى والحكم كما ذهب إليه هذا القائل. ومع هذا
يبعده
الصفحه ٢٨ : خلاف مقتضى الحكمة لم يكن العالم منتظما.
(لِيَذُوقَ
وَبالَ أَمْرِهِ) متعلق بالاستقرار الذي تعلق به
الصفحه ٤٩ : حكم الطرح ليس من كل الوجوه حتى يلزم خلو تلك الجملة الواقعة خبرا أو صفة عن
الضمير ، على أنه لو طرح وقام
الصفحه ٥٥ : عَلَّمْتُكَ) عطف على «إذ أيدتك» أي واذكر نعمتي عليكما وقت تعليمي لك
من غير معلم (الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) أي
الصفحه ٧١ :
وهي حكمة السلوك
في الله عزوجل بتحصيل الأخلاق والأحوال والمقامات والتجريد والتفريد (وَالتَّوْراةَ
الصفحه ٩٤ : الحكم باللزوم
للواقع وكذبها بعدمها ويحكمون بكذبها وإن تحقق طرفاها إذا لم يكن بينهما لزوم وقد
استعملها
الصفحه ٩٦ : الحكمة في جعل الملك على تقدير إنزاله في صورة البشر أمورا.
الأول أن الجنس إلى الجنس أميل. الثاني أن البشر
الصفحه ١٠٠ : لا يؤمنون.
وحاصل الكلام على
هذا الذين حكم الله تعالى بخسرانهم لاختيارهم الكفر فهم لا يؤمنون
الصفحه ١٣٢ :
لخروجه عن الحكمة
، والحق ما عليه أهل السنة (فَلا
تَكُونَنَّ مِنَ الْجاهِلِينَ) أي إذا عرفت أنه
الصفحه ١٣٨ :
سبحانه قال : (وَما
مِنْ دَابَّةٍ) إلخ ، وفيه الحكم بأن الحيوانات الغير الناطقة أمثالنا
وليسوا أمثالنا