الصفحه ٢١٨ :
النور من الشمس لوجب أن يحصل النور في هذا الربع الشرقي من بلدنا بعد نصف الليل
وأن يصير هواء هذا الربع في
الصفحه ٣٩٢ : ء بحرف الترجي
على عادة العظماء في وعدهم أو للتنبيه على عزة المطلب وأن الرحمة منوطة بفضل الله
تعالى فلا
الصفحه ٢٩٣ : رَبُّكَ
أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا
يَنْفَعُ نَفْساً
الصفحه ٢٧٠ : سَيَجْزِيهِمْ بِما كانُوا يَفْتَرُونَ (١٣٨)
وَقالُوا ما فِي بُطُونِ هذِهِ الْأَنْعامِ خالِصَةٌ لِذُكُورِنا
الصفحه ٢١٩ : بياض يغشي ذلك كله ثم يعترض رده بأنه رصده نحو خمسين
سنة فلم يره غاب وإنما ينحدر ليلتقي مع المعترض في
الصفحه ١٣ : المبدل منه في
حكم المنحي فكأنه قيل : فكفارته من أوسط ما تطعمون. ووجه صاحب التقريب عدوله عن
الظاهر بأن
الصفحه ٩ : المؤمنين في كسر النفس ورفض الشهوات عقب
سبحانه ذلك بالنهي عن الإفراط في هذا الباب أي لا تمنعوها أنفسكم كمنع
الصفحه ١٢٥ : قبره فإذا بعث يوم
القيامة قال له : إني كنت أحملك في الدنيا باللذات والشهوات فأنت اليوم تحملني
فيركب على
الصفحه ٣٢٤ : لك عندنا حسنة وإنه لا ظلم عليك
اليوم فتخرج له بطاقة فيها أشهد أن لا إله الله وأشهد أن محمدا عبده
الصفحه ٣٠٧ : الآيات في قوله
سبحانه : (يَوْمَ
يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ) على ما يعم مقترحاتهم وغيرها من الدواهي
الصفحه ١٢٦ : في الدنيا فأنا اليوم أركبك وتلا (وَهُمْ
يَحْمِلُونَ) الآية.
وبعضهم يجعل كل ما
ورد في هذا الباب مما
الصفحه ٣٤٩ : بما هو أعم مما ذكر وعد منه أكل الشخص كلما اشتهى وأكله في
اليوم مرتين ، فقد أخرج ابن ماجة والبيهقي عن
الصفحه ٣٣٠ : من التخصيص بل هو إبطال للنص ورفع له بالكلية وفيه تأمل.
وأخرج أبو نعيم في
الحلية والديلمي عن جعفر بن
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوسلم واشتداد حرصه عليه الصلاة والسلام فافهم هذا.
ومن باب الإشارة
في الآيات : (وَلَهُ
ما سَكَنَ فِي
الصفحه ٢٨٢ : باب
الإشارة في الآيات : (وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً) في عين الجمع المطلق قائلا يا معشر الجن أي