الصفحه ٣١٠ : الأضعاف ، وقد جاء
الوعد بسبعين وسبعمائة وبغير حساب ، ولذلك قيل : المراد بالعشر الكثرة لا الحصر في
العدد
الصفحه ٣٥٦ :
ويحتمل أن تكون عطفا على (قالُوا) وعطفها على المقول لا يخفى ما فيه والاستفهام ـ على ما ذهب
إليه غير واحد
الصفحه ١٥ : عشرون درهما فعليه أن يطعم في الكفارة ، ونقل أبو حيان عن
الشافعي. وأحمد. ومالك أن من عنده فضل عن قوته
الصفحه ٣٣٦ : أن الآية كالدليل على أن
اللعين لا يمكنه أن يدخل في بدن ابن آدم ويخالطه إذ لو أمكنه ذلك لذكره في باب
الصفحه ١٣١ :
تَبْتَغِيَ) أي تطلب (نَفَقاً
فِي الْأَرْضِ) هو السرب فيها له مخلص إلى مكان كما في القاموس ، وأصل
الصفحه ٢٦٣ :
العجيبة. ومن فيه
اسم موصول أيضا و (مَثَلُهُ) مبتدأ. وقوله سبحانه : (فِي
الظُّلُماتِ) خبر هو محذوف
الصفحه ٥٥ :
وجوز أن يكون ظرفا
للفعل. والجملة إما استئناف مبين لتأييده عليه الصلاة والسلام أو في موضع الحال من
الصفحه ١٢٩ : بن قصي بن كلاب يكذب النبي صلىاللهعليهوسلم في العلانية فإذا خلا مع أهل بيته قال : ما محمد
الصفحه ١٩٣ : وقوة الخصم ووضوح
الحق (أَتُحاجُّونِّي
فِي اللهِ) أي في شأنه تعالى ووحدانيته سبحانه. وقرأ نافع وابن عامر
الصفحه ٢٠٦ : الوقف ، وبذلك قرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو ،
وعاصم. ويحذف الهاء في الوصل خاصة حمزة ، والكسائي ، وقرأ
الصفحه ٤٤ : للخطاب فلو قلت عليه زيدا
لم يجز وفيه خلاف.
وقرأ نافع في
الشواذ (أَنْفُسَكُمْ) بالرفع ، والكلام حينئذ
الصفحه ٢٢٨ :
ونقل عن الحسن أنه
سئل عن ذلك فقال : كلمة عربية كانت العرب تقولها كان الرجل إذا كذب كذبة في نادي
الصفحه ٧١ :
وهي حكمة السلوك
في الله عزوجل بتحصيل الأخلاق والأحوال والمقامات والتجريد والتفريد (وَالتَّوْراةَ
الصفحه ٤٠١ :
الصرف وعدمه ، أما
الأول فباعتبار الحي أو لأنه لما كان في الأصل اسما للجد أو للقليل من الماء كان
الصفحه ١١ :
«إن امرأة دخلت
النار في هرة» (وَلكِنْ
يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ) أي بتعقيدكم