الصفحه ٧٦ :
عليه باستجماعه جميع الصفات في أمثال هذه المواضع التي نحن فيها فلا وجه له.
وأما ما ذكروه في
شرح خطب
الصفحه ٣٠٨ : التي عملوها في الكفر مما هو من باب المكارم وأن الإيمان الحادث كما لا
ينفعهم وحده لا ينفعهم بانضمام
الصفحه ٤١١ : استه
ولا أدري هل يرضى ابن الوليد لنفسه أن يؤتى في الجنة أم لا فإن رضي اليوم أن يؤتى
غدا فغالب الظن أن
الصفحه ٣٣ :
والاستقامة عليها ما دامت الدنيا ، فقد قيل : الدنيا ثلاثة أيام ، يوم مضى ، ويوم
أنت فيه ، ويوم لا تدري ما الله
الصفحه ٥٣ : .
وقيل : إن ذلك
الذهول لم يكن لخوف ولا حزن وإنما هو من باب العوم في بحار الإجلال لظهور آثار
تجلي
الصفحه ٢٣١ : على ما
في المواقف وشرحها أن الإدراك المضاف إلى الأبصار إنما هو الرؤية ولا فرق بين
أدركته ببصري ورأيته
الصفحه ١٣٨ :
فيه ولا يلزمه أن يذكر فيه كل شيء كما لزم على الوجه الآخر ، وأيا ما كان فالجملة
اعتراضية مقررة لمضمون
الصفحه ١١٥ : التي ذكرها الله تعالى فيه ، وإنما ذكر (أَوْ) وهم جمعوا بين الأمرين إيذانا بأن كلّا منهما وحده بالغ
غاية
الصفحه ٨٠ : حقق في حكمة
العين وشرحها ، فإذا تحقق أن كل قابل لأمر وجودي في ابتداء قابليته واستعداده متصف
بذلك العدم
الصفحه ١٦٨ : . وفي الحديث أنه تعالى يحاسب الكل في
مقدار حلب شاة. وفي بعض الأخبار في مقدار نصف يوم. وذهب بعضهم إلى أنه
الصفحه ٣١٢ : تعالى ملكا وقدرة (لا
شَرِيكَ لَهُ) أي في عبادتي أو فيها وفي الإحياء والإماتة. وقرأ نافع «محياي»
بإسكان
الصفحه ٣٨١ : جوز في باب الصفة المشبهة مررت برجل حسن
وجهه بإضافة حسن إلى الوجه وإضافة الوجه إلى ضمير الرجل وخالفه في
الصفحه ١٤٩ : وقع حالا من اسم ليس لأنه في الأصل صفة له
فلما قدم عليه انتصب على الحالية ، والحال الأولى لإخراج الحشر
الصفحه ٣٥٤ : الشرطية ، وفي شرح المفتاح القيد
إذا جعل جزءا من المعطوف عليه لم يشاركه المعطوف فيه ومثل بالآية ، وعليه لا
الصفحه ٤١ :
المضاف أيضا
فالضمير في موقع المفعول به وذلك من باب الحذف والإيصال والمراد سأل عنها ، وقيل :
لا