الصفحه ٣٦٠ : الجنة إذا سيقوا إلى الجنة فبلغوها وجدوا عند بابها
شجرة أصل ساقها عينان فيشربون من إحداهما فينزع ما في
الصفحه ٤٣ : حذف مطرد في هذا الباب لذلك كما في قولك : أحسن إلى
زيد ولو أساء إليك فإن الشيء إذا تحقق عند المانع فلأن
الصفحه ٦٩ : أن عثمان رضي الله تعالى
عنه كتب في آخر المائدة «ولله ملك السماوات والأرض والله سميع بصير».
ومن باب
الصفحه ١٨٩ :
على ما ذكر من باب
الترقي من الخفي إلى الأخفى. وقيل : إن القوم كانوا يعبدون الكواكب فاتخذوا لكل
الصفحه ٢٥٥ :
دعوى خفاء دلالة
النظم الكريم على الإعجاز مما لا خفاء في صحتها عندي ، ولم يظهر مما ذكر ما يزيل
ذلك
الصفحه ٣٤٠ : للمبالغة لأن من
يباري أحدا في فعل يجد فيه فاستعمل في لازمه ، وقيل : المفاعلة على بابها ، والقسم
وقع من
الصفحه ٢٢٩ : استغناء كل عن
صاحبه فإذا فصل جاز تذكيره وهو في باب كان أسهل لأنك لو حذفتها استقل ما بعدها.
قيل : إن اسم
الصفحه ٤٦ : و (اثْنانِ) مرتفع به ، والتقدير ليشهد بينكم اثنان فيكون من باب ضربا
زيدا إلا أن الفاعل في ضربا يستند إلى ضمير
الصفحه ١٠٤ : سَكَنَ فِي
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) أي الوقتين المخصوصين. وما موصولة. و (سَكَنَ) إما من السكنى فيتناول
الصفحه ٣١٣ : الأوفر منهما إنه ولي الإنعام وله الحمد في كل
ابتداء وختام.
ومن باب الإشارة
في الآيات : (سَيَقُولُ
الصفحه ١٥٧ : من الخلق وكان هذا في وقت هذا
العارف. وأما في وقتنا فنرى العامة إذا ضاق بهم الخناق تركوا دعاء الملك
الصفحه ١٨٨ :
يحكيه ثم بكر عليه
بالإبطال وهذا هو الحق الحقيق بالقبول. وقيل : إن في الكلام استفهاما إنكاريا
الصفحه ٤٧ : ، فإن كان
الشرط قيدا في أصل الشهادة فالتقدير إن ضربتم في الأرض إلخ فليشهد اثنان منكم أو
من غيركم ، وإن
الصفحه ١٤٤ : التكليف ، وقيل في التقديم
: إنه من باب تقديم ما يتعلق بالظاهر على ما يتعلق بالباطن. ووجه تقديم السمع
الصفحه ٢٥٧ : سبحانه ما قال. ويحتمل أن يكون هذا من باب
الإرشاد إلى اتباع القرآن والتمسك به بعد بيان كماله على أكمل وجه