الصفحه ١٧٨ : إذ هدانا الله الذي لا هادي سواه. وليست الآية من باب التنازع فيما
يظهر. ولا أن جملة «نرد» في موضع
الصفحه ٧ : المصدقين بها ليقترن الوعيد
بالوعد وبضدها تتبين الأشياء.
هذا «ومن باب
الإشارة في بعض ما تقدم من الآيات
الصفحه ٣٦١ : المعتزلة في هذا الباب ككثير
من الأبواب فإن مآل كلامهم فيه أن الجنة ونعيمها الذي لا يتناهى إقطاعهم بحق مستحق
الصفحه ١٤٧ :
إلي أتصرف فيها
كيفما أشاء استقلالا أو استدعاء حتى تقترحوا علي تنزل الآيات أو إنزال العذاب أو
قلب
الصفحه ٢٩٧ : في موضع
نصب على المفعولية لحرم ، والجملة مفعول «أتل» لأن التلاوة من باب القول فيصح أن
تعمل في الجملة
الصفحه ٤٩ : . وهو تثنية الأولى قلبت ألفه ياء عندها ،
وفي ـ على ـ في (عَلَيْهِمُ) أوجه الأول أنها على بابها. والثاني
الصفحه ٢٢٢ :
عن التعلم من باب
سد الذرائع لأن ذلك العلم ربما يجر إلى محظور شرعا كما يشير إليه خبر ابن مهران
الصفحه ٢٦١ : لو كانت شرطا للحل لما سقط بعذر النسيان كالطهارة في
باب الصلاة مفض إلى التسوية بين العمد والنسيان
الصفحه ١٩٨ : أخر لا تخفى على من يتدبر.
ومن باب الإشارة
فيها : (وَإِذْ
قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ) حين رآه
الصفحه ١٧٢ : الحشوية والمقلدة : إنها من أدل الدلائل على المنع من النظر والاستدلال لما أن
في ذلك فتح باب التفرق
الصفحه ٣٤٢ :
بالتعرض للإخراج
من الجنة ، وحذفا حرف النداء مبالغة في التعظيم لما أن فيه طرفا من معنى الأمر
الصفحه ٢٧ : الصحابة كما تقدم أوجبوا عناقا وجفرة فدل على جواز ذلك في باب الهدي ، وعن أبي
يوسف روايتان رواية كقول الإمام
الصفحه ٢٩ : الكشاف
مختصا بالطعام كما أن «نافلة» في باب الحال من قوله تعالى : (وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ
الصفحه ٣٨ :
تقتضي تخفيفه وصرفه. وأيده بعضهم بأن العرب قد اعتبروا في باب ما لا ينصرف الشبه
اللفظي كما قيل في سراويل
الصفحه ٢٨٦ : باب أولى (قُلْ) أمر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد إلزام المشركين وتبكيتهم وبيان أن ما يتقولونه في