الصفحه ٢٤ : أقل من يوم لم يعهد في الشرع وإن لم تبلغ قيمته قيمة هدي فإن بلغت ما
يشتري به طعام مسكين يخير بين
الصفحه ٣٩٣ :
وقيل : اختير
الفصل هنا لإرادة استقلال كل من الجمل في معناه حيث إن كفر هؤلاء أعظم من كفر قوم
نوح من
الصفحه ١٦٤ : والحبة في الكتاب. وثالثها عدم تغيير الموجودات عن الترتيب السابق في
الكتاب ، ولذا جاء «جف القلم بما هو
الصفحه ٤٠٢ :
(فَيَأْخُذَكُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ) منصوب في جواب النهي. والمعنى لا تجمعوا بين المس وأخذ
العذاب إياكم
الصفحه ٢٣٢ : فيصدق الله تعالى تدركه الأبصار أي
أبصار المؤمنين يوم القيامة مثلا أو وقت تجليه في نوره الذي لا يذهب
الصفحه ٣٨٠ : :
فلو أنك في يوم
الرخاء سألتني
طلاقك لم أبخل
وأنت صديق
وتعقب بأنه أشد
ضعفا من
الصفحه ٦ : تمتلئ من الدمع أو قصد المبالغة فجعلت أعينهم بأنفسها تفيض من أجل الدمع
قاله في الكشاف. وأراد على ما في
الصفحه ٣٩٠ : انتهى الضلالة فاستدركه بلكن كما في قولك : زيد ليس بفقيه لكنه
طبيب ، وأنت تعلم أن هذا إن لم يرجع إلى ما
الصفحه ٣٢٢ : ، والمراد من هذا السؤال توبيخ الكفرة
وتقريعهم ، والمنفي في قوله تعالى : يوم (لا
يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ
الصفحه ٥٤ :
الجلال. واعترض
شيخ الإسلام على ما تقدم بأن قوله تعالى : (إِنَّكَ
أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ) في
الصفحه ٦١ : فكانت تنزل يوما ولا تنزل يوما فلبثوا في ذلك أربعين
يوما تنزل عليهم غبا عند ارتفاع الضحى فلا تزال موضوعة
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوسلم قال لسعد يوم حكم في بني قريظة : «لقد حكمت فيهم بحكم
الملك من فوق سبع سماوات» وروى ابن ماجة يرفعه
الصفحه ١٧٦ : ، وفيه أخبار عن النكرة بالمعرفة.
ويفهم من كلام الإمام أنه مفعول لأجله واتخذ متعد لواحد فإنه قال بعد سرد
الصفحه ١٨٥ : بَيْتِكَ
الْمُحَرَّمِ) إلى قوله (رَبَّنَا
اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ
الصفحه ٣٥٨ : تحضره الملائكة فإذا كان الرجل صالحا قال :
اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة