الصفحه ٢٠٤ : البعضية لما أن منهم من
لم يكن نبيا ولا مهديا قيل : وهذا في غير الآباء لأن آباء الأنبياء كلهم مهديون
موحدون
الصفحه ٢٧٦ : كانوا ينذر أحدهم إذا بلغ بنوه ،
عشرة نحر واحد منهم كما فعله عبد المطلب في قصته المشهورة ، وإليها أشار
الصفحه ١٠٠ :
المناهي المستلزم للرحمة ، وقيل : صلاحية ما في الآية للجواب باعتبار أن المراد
ليجمعنكم إلى يوم القيامة ولا
الصفحه ٣٧٣ : مؤول
، وأنا أرى أن أول يوم وقع فيه الخلق يقال له الأحد وثاني يوم الاثنين وهكذا ويوم
جمع فيه الخلق فافهم
الصفحه ٣٦٦ : ، وعليه ، فالظاهر أن ننساهم من النسء لا من النسيان.
والفاء في قوله تعالى (فَالْيَوْمَ) فصيحة ، وقوله عزّ
الصفحه ٣ : )
فَأَثابَهُمُ اللهُ بِما قالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ جَزا
الصفحه ١٦٦ : في الدنيا زيادة في تنكيله وتفظيع حاله ،
ولعل هذا كما يفعل به يوم القيامة من رده إلى النار بعد تقريبه
الصفحه ٣٦٧ :
وللمناقشة فيه مجال ، ويجوز أن يكون موضع الحال من المفعول أي مشتملا على علم
كثير. وقرأ ابن محيصن «فضلناه
الصفحه ٣٨٨ :
أثر تعليلها ببيان الداعي إليها ، ووصف اليوم بالعظم لبيان عظم ما يقع فيه وتكميل
الإنذار (قالَ
الْمَلَأُ
الصفحه ٢١٢ : أنتم فيه من العذاب ، والأمر للتوبيخ
والتعجيز ، وذهب بعضهم أن هذا تمثيل لفعل الملائكة في قبض أرواح
الصفحه ٣٥٥ : آياتِي) صفة أخرى لرسل. وجوز أن يكون في موضع الحال منه أو من
الضمير في الظرف أي يعرضون عليكم أحكامي
الصفحه ١١٧ : له في جميع
الأحكام ، والجملة على سائر القراءات عطف على الفعل المقدر العامل في يوم نحشرهم
إلخ على ما
الصفحه ١٢٤ :
وحتى يكون اليوم
لليوم سيدا
وقد نصوا على صحة
عود الضمير على متأخر لفظا ورتبة في مواضع ، منها ما
الصفحه ١٠٦ : لعذاب ذلك اليوم. وفي
الكلام مبالغة أخرى بالنظر إلى ما يفهم مما تقدم في قطع أطماعهم وتعريض بأنهم عصاة
الصفحه ١٦٧ :
محتمل ولا قطع فتدبر.
واختلفوا في أن
الحفظة هل يتجددون كل يوم وليلة أم لا؟ فقيل : إنهم يتجددون وملائكة