الصفحه ٣٠٢ :
المسجد الحرام حشو
ذلك النور ملائكة يستغفرون له حتّى يصبح ، ونحوه في التهذيب إلّا أن فيه وروي عنه
الصفحه ٣٠٦ : بأنّ
المكلف بما تقدم له من العلم والايمان بأنه لم يفعل عبثا وما استلزمه حتى أدّاه
إلى الاستعاذة ، أهل
الصفحه ٣٥٥ :
ويجعلوا مصيبا لها ، وتكرير «في» في قوله (فِي سَبِيلِ اللهِ
وَابْنِ السَّبِيلِ) فيه فضل ترجيح لهما على
الصفحه ٣٥٩ : مطلقا لا إسقاط ما دونه أو مساويه والله أعلم.
(وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) من الإنفاق وغيره سرا
الصفحه ٣٦٦ :
بواحد نهارا
وبواحد ليلا ، وبواحد سرا وبواحد علانية ، وهو المرويّ عن أبي جعفر وأبى عبد الله
الصفحه ٣٧٧ : الله فإنه قد ثبتها في الجملة على ما أشرنا إليه سابقا فكأنه قد ثبت بعض نفسه
ومن بذل ماله وروحه فقد ثبتها
الصفحه ٣٧٨ :
في قوله (وَاللهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ) لهؤلاء.
(وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) فيه تحذير عن
الصفحه ٥٠ : بالبيان ، ولا يخلو عن بعد والأول أبعد انتهى.
وعن الشهيد الثاني
: قال أهل البديع (٢) إنّ الله سبحانه
الصفحه ٧٤ : المذاهب
فتأمل.
قيل : الأمر ليس
هنا للوجوب مطلقا بل قد يكون له كما لو كان قد اعتزلها أربعة أشهر آخرها
الصفحه ٩٨ :
ثمّ قرأ هذه
الآية.
وفي المجمع روى
أبو سعيد الخدريّ (١) قال : لمّا نزلت هذه الآية ، كان رسول الله
الصفحه ١٢٦ : إلى الله عزوجل في بعض الليل ، فيمكن أن يكون إشارة إلى صلاة الليل
المشهورة ، وحينئذ ينبغي إدخال
الصفحه ١٤٠ :
(لَكَبِيرَةً) أي ثقيلة شاقّة إلّا على الّذين هداهم الله للثبات والبقاء
على دينه ، والصدق في اتّباع
الصفحه ١٤١ :
الله المؤمنين بما فيه الردّ على المنافقين ، فغلّب الأحياء على الأموات في إضافة
الايمان كما لا يخفى
الصفحه ١٥٣ : النبيّ صلىاللهعليهوآله عن ذلك؟؟؟ فأنزل الله هذه الآية انتهى.
وفي المعالم قال
ابن عباس : خرج نفر من
الصفحه ١٧٦ : الكفرة وعتوّهم.
وقيل : ما كان لهم
في حكم الله يعني أنّ الله قد حكم وكتب في اللّوح المحفوظ أنّه ينصر