الصفحه ٣٣٢ :
فلم يزالوا كذلك
حتّى قدم رسول الله صلىاللهعليهوآله فسأل عنهم ، فذكر له أنهم أقسموا أن لا يحلّوا
الصفحه ٣٧٢ : ، بالغين الغاية فيه ، فإياكم أن تتشبّهوا بهم
وتعملوا مثل عملهم وأنتم مؤمنون بالله واليوم الآخر ، فافهم
الصفحه ٣٨١ :
وفي الحسن (١) عن حريز عن أبى عبد الله عليه الصلاة والسلام أنه قال : ما
من ذي مال ذهب أو فضّة يمنع
الصفحه ١٨ : باب البدع والرأي
والمقاييس الحديث ٢١ عن محمد بن عيسى عن يونس عن قتيبة قال سأل رجل أبا عبد الله
عن
الصفحه ١٩ : قلت يا رسول الله أتخاف على النسيان قال لا وقد دعوت الله عزوجل ان
يجعلك حافظا ولكن اكتب لشركائك الأئمة
الصفحه ٨٩ :
لو كانوا يصلحون
لذلك عند الله ، لما ردّ أفضلهم عن تأدية آيات من كتابه بأمر نبيّه
الصفحه ٢٣١ : : وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته ، فقد حيّيته بأحسن منها ، وهذا
منتهى السّلام ، وقيل : إنّ قوله (أَوْ
الصفحه ٣٣٧ : فيما نبّه عليه ، علم وجوبه ، وإنّما
وجب أن يعلم أنّ الله يقبل التوبة ، لأنّه إذا علم ذلك كان داعيا له
الصفحه ٣٤٥ : القربي يتفاوتون في الحق فافهم.
و (الْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ) أي وآتهما حقّهما وهو ما أوجب الله
الصفحه ٣٥٣ :
(وَفِي سَبِيلِ اللهِ) قد اختلف فيه فقيل الجهاد ، وهو قول للشيخ وبه قال
الشافعيّ وأبو حنيفة ومالك
الصفحه ٣٥٧ :
المتطوّع بها فإنّ الأفضل في الفرائض أن يجاهر بها وعليه أكثر أصحاب التفاسير وهو
المرويّ عن أبى عبد الله
الصفحه ٣٦٠ : منه كالدراهم والدنانير فتأمل.
(فَلِأَنْفُسِكُمْ
وَما تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ) قيل
الصفحه ٥٤ :
سورة
البيّنة : (وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفا
الصفحه ١٦٤ : خلّي بينهم وبينهم لن يكفّ عنهم حتّى تولّوهم ، أو أطاعوهم فيما سوّلوا
لهم من مخالفة الله كما في الجوامع
الصفحه ٢٠٧ : حقّ الإمام أولى كما لا يخفى.
النحل [٩٨] (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ