الصفحه ١٩٩ :
قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : من صلّى صلاة ولم يصلّ فيها علىّ وعلى أهل بيتي لم تقبل
منه
الصفحه ٢٢٦ :
(وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) في الله (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ
الصفحه ٢٨٩ : إلى
المحشر رجوعا إليه.
الثالثة
عشرة [الأعراف ٢٠٥] (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ
الصفحه ٣٥ :
__________________
الثالث أن الاسم مفرد وجاء على لغة
القصر كقولهم «مكره أخاك لا بطل» واللام وما بعدها الخبر ، وهو مذهب
الصفحه ١٦٣ : الشَّيْطانُ) لا يوقعنّكم في فتنة وفضيحة بأن يدعوكم أن لا تتذكّروا
بآيات الله ولا تتورّعوا عن القبائح ، فيخرجكم
الصفحه ١٩٤ : واسمها ، أو بحذف الخبر لدلالة يصلّون عليه ،
ثمّ المشهور أنّ الصّلاة من الله الرّحمة ومن غيره طلبها. في
الصفحه ٣٢٤ : نصب «الّذين» عطفا على
اسم إنّ ، والظاهر رفعه على الاستيناف ، وان يعمّ المسلمين وغيرهم على كلّ حال
الصفحه ٣٣٥ : ترحّم عليهم بالدّعاء لهم بقبول صدقاتهم
ونحوه ، مثل آجرك الله فيما أعطيت ، وبارك لك فيما أبقيت أو أعم
الصفحه ٧٠ : ، فلما نزلت ، أخذ
المسلمون بظاهر اعتزالهنّ فأخرجوهنّ من بيوتهم ، فقال ناس من الأعراب : يا رسول
الله البرد
الصفحه ١٧٠ :
الكشاف : أي ما
خلقها إلّا لكم ولمصالحكم يا جنس الإنسان.
الدفء اسم ما يدفأ
به فيتّقى البرد ، وهو
الصفحه ٢١٧ : بالشّواغل.
(وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ) ودم على ذكره في ليلك ونهارك ، وأحرص عليه ، وذكر الله
يتناول كلّ ما
الصفحه ٤ : حمد الله ومجمع الزوائد ج ٢ ص ١٨٨ وصبح الأعشى ج
٦ ص ٢٢٠ وص ٢٢٤ وشرح البجيرمى على فتح القريب ج ١ ص ٤ وص
الصفحه ٦١ : حقائق القرآن إلّا المطهّرون
بأنوار العصمة عن أقذار المعصية ، وعن جنيد المطهّرون أسرارهم عمّا سوى الله
الصفحه ٨٧ :
يحتاج إلى تقدير ما يكون به حالا عنه ، والامام اسم من يؤتمّ به كالإزار لما يؤتزر
به أي يأتمّون بك في
الصفحه ١١٥ : بعد الأحوال المتقدّمة ، وينتهي أمرهم إليها كالميراث الذي يصير
الوارث إليه ، والفردوس اسم من أسما