الصفحه ٦٢ : العموم
قوله تعالى (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) قال القاضي أي
الصفحه ٦٦ : المدارك ص ٥ كونه من الاخبار
المستفيضة ورواه في الوسائل بلفظ خلق الله الماء طهورا إلخ عن المعتبر وابن إدريس
الصفحه ٧٥ : جنس رجس
أو ضرب نجس ، وأكثر ما جاء تابعا لرجس.
لا يخفى أنّ هذا
وما تقدّم يقتضي أن يقدّر له الموصوف
الصفحه ٨٦ : ، واختبار الله عبده مجاز عن تمكينه من اختياره ما يريد الله ومشتهى
نفسه ، كأنه يمتحنه ما يكون منه حتّى يجازيه
الصفحه ٨٨ : الإمامة أجلّ من مرتبة النبوّة إنّ الله سبحانه ابتلى إبراهيم بعد نبوّته
للإمامة ، ثمّ منّ عليه بها».
إذا
الصفحه ١١٣ : جارية بين رجلين دبّراها جميعا ثمّ أحلّ أحدهما فرجها
لصاحبه ، قال : هو له حلال :
وأما قول الشهيد
الثاني
الصفحه ١١٨ : الله عليهماالسلام وفي البيضاوي : لزوالها ، ويدلّ عليه قوله عليهالسلام أتاني جبرئيل لدلوك الشمس حين
الصفحه ١٢١ : المفيد لركنيّة هذا وبعد التأمّل فيما
قدّمنا لا يخفى مواضع النظر من هذا والله أعلم.
(إِنَّ قُرْآنَ
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآله قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخّر ، فكانت نوافله لا
تعمل في كفارة الذنوب ، فتبقى له زيادة في رفع
الصفحه ١٣٤ : تقدير يمكن استفادة شيء من الأحكام ، والله أعلم بحقيقة الحال.
وعلى نسق هذه
الآيات قوله تعالى في سورة
الصفحه ١٣٧ :
فبعد أمر الله
بذلك لا يتوجه الإنكار وطلب العلّة والمصلحة فلا يبعد أن يكون المقول في الجواب
هذا
الصفحه ١٤٢ :
جبرئيل إنّما أنا
عبد مثلك وأنت كريم على ربّك فأسأل فإنك عند الله عزوجل بمكان فعرج جبرئيل ، وجعل
الصفحه ١٥٧ : بعض التفاسير أي جعل الله الكعبة
ليقوم الناس في متعبّداتهم متوجّهين إليها قياما وعزما عليها.
وفي
الصفحه ٢٠٣ : (٢) عمر بن يزيد قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول في قوله (فَصَلِّ لِرَبِّكَ
وَانْحَرْ) هو رفع يديك
الصفحه ٢٢٥ :
الليل قربة إلى الله تعالى ، ومنهاة عن الإثم ، وتكفير السيئات ، ومطردة للدّاء عن
الجسد.
وعنه