الصفحه ١٩٨ :
فليبدء بحمد الله
ثمّ ليصلّ على النبيّ ، ولأنّه لو لم يجب الصلاة عليه في التشهّد لزم أحد الأمرين
الصفحه ٢٣٠ : رسول الله : لا تقل عليك
السّلام ، فان عليك السّلام تحيّة الموتى ، إذا سلّمت فقل سلام عليك فيقول الرادّ
الصفحه ٢٣٢ : ثلاثون فقال السّلام عليك
ورحمة الله وبركاته ومغفرته ، فردّ عليه رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال أربعون
الصفحه ٢٣٣ : أحدهم ، ويجزى عن
الجلوس أن يردّ أحدهم.
أمّا الخاصّة (٢) فقد رووا ذلك عن أبى عبد الله في روايات ، وإن
الصفحه ٢٤٠ :
كان قصد تحصيل
ثوابه والخلاص من عقابه سبحانه بالعبادة له مؤكّدا للإخلاص فيها ومقتضيا له ، فلا
ينافي
الصفحه ٢٦٢ :
الله صلىاللهعليهوآله على المنبر يخطب ، وقيل : يصلّي وكان يضرب بالطبل ليؤذن
الناس بقدومه أو
الصفحه ٢٨١ : (فَاذْكُرُوا اللهَ) أي فصلّوا (كَما عَلَّمَكُمْ ما
لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ) من صلاة الأمن ، وقيل اذكروا الله
الصفحه ٢٩٨ : ولا أصنع ذلك إلّا لله ،
فيذكر ذلك منّي وأحمد عليه فيسرّني ذلك وأعجب به ، فسكت رسول الله
الصفحه ٣٠٤ : اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ.)
أي مضطجعين ، و «الذين»
في محلّ الجرّ بأنه صفة أو عطف
الصفحه ٣٢٥ : فهو كنز ، وإن كان ظاهرا. وعنه عليهالسلام (٢) ما من عبد له مال لا يؤدى زكوته إلّا جمع يوم القيمة صفائح
الصفحه ٣٧٥ :
أنّ الحقّ أنه يصح
في الكافر المعلن أيضا فإنّه حيث لا يؤمن بالله واليوم الآخر لا يبقى له داع إلى
الصفحه ٣٨٢ :
زكاة ماله إلّا
حبسه الله يوم القيمة بقاع قرقر يطؤه كلّ ذات ظلف بظلفها وينهشه كلّ ذات ناب
بنابها
الصفحه ١٣ : : دخلت انا وأبو الأزهر على واثلة بن الأسقع فقلنا يا أبا
الأسقع حدثنا بحديث سمعته من رسول الله (ص) ليس فيه
الصفحه ٣٣ : اللهُ
لِيُبَيِّنَ لَكُمْ) أنّ يبيّن مفعول يريد ، واللام مزيدة لتأكيد معنى
الاستقبال اللازم للإرادة ، وهو
الصفحه ٤٢ : أين علمت وقلت ان المسح ببعض الرأس وبعض الرجلين؟ فضحك عليهالسلام
ثم قال : يا زرارة قال رسول الله ونزل