الصفحه ٣٤٣ : أبي عبد الله عليهالسلام قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا أمر بالنخل أن يزكى يجيء قوم بألوان
الصفحه ٣٥١ :
وأورد علىّ بن
إبراهيم (١) في تفسيره عن العالم عليهالسلام قال : هم قوم وحّدوا الله وخلعوا عبادة من
الصفحه ٣٦٣ :
بِسِيماهُمْ) ولو سألوا لعرفوا بالسؤال وإنّما هو كقولك ما رأيت مثله
وأنت لم ترد له مثلا ما رأيته وإنّما تريد أن
الصفحه ٣٨٠ :
ذلك في تفسير الآية
فلنوردها :
منها في الحسن (١) عن محمّد بن مسلم عن أبى عبد الله عليهالسلام قال
الصفحه ٣٨٤ : محتمل ، ولهذا قال شيخنا (٢) قدّس الله روحه : ولا يبعد جعلها دليلا على وجوب بذل نحو
العلم إلى كلّ من
الصفحه ٣٨٧ : حضرة النّبيّ
صلىاللهعليهوآله بمدح فقال : لو رضي بما قلتم فيه لدخل النار.
قال شيخنا (٢) قدّس الله
الصفحه ٢٥ : اختلاف نسخ الفقيه والكافي والتهذيب ولم
نعرف الرجل في كتب الرجال.
وليس هو أبا عمرو المتطبب عبد الله بن
الصفحه ٥٥ : أمروا إلّا
لأجل أن يعبدوا الله بذلك حال كونهم مخلصين له تلك العبادة ولا يبعد أن لا يعتبر
كون تعبّدهم
الصفحه ٩٧ : نظرا إلى
ما قبل وما بعد أنّ أمره تعالى له صلىاللهعليهوآله بذلك بل أمره لهم أيضا كفّا لهم وتنزيها عن
الصفحه ١٣٣ : الهمزة أيضا
أي أعقابها فقيل المراد الأمر بقول سبحان الله وبحمدك في هذه الأوقات وقيل يعني
صلاة الليل
الصفحه ١٥٦ :
ندعوه؟ فأنزل الله
الآية ، وقال أبو العالية لما صرفت القبلة قالت اليهود ليست لهم قبلة معلومة فتارة
الصفحه ١٦٠ : الله تعالى ، وظاهر
الثاني استحباب التجمّل باللباس ، ولا يبعد فهم أشراط كون اللباس مباحا ، لأنّ
الله
الصفحه ١٦٨ : (بِغَيْرِ الْحَقِّ) متعلّق بالبغي مؤكّد له معنى.
(وَأَنْ تُشْرِكُوا
بِاللهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ
الصفحه ١٧٧ :
مشهورة ، ولا ريب في كونه خلاف الظاهر للاية ، فان الظاهر من مساجد الله لا أقلّ
خلاف ذلك ، ومع ذلك ينافي
الصفحه ١٨٠ :
ذلك من الله
سبحانه وهو واقع إلّا أنّه أتى بعسى ونحوه لطفا بالعباد ، وتنبيها لهم على عدم
القطع وعدم