الصفحه ٧٥ : وفيه نظر ، وإذا استعمل مع الرجس كسر أوّله ، يقال رجس نجس ـ بكسر
أوّلهما وسكون الجيم ـ وهو تخفيف ، نحو
الصفحه ١١٨ :
يتضمّن المداومة ،
فلا احتياج إليها ، ولكن كأنه أراد بها التصريح بمغايرته ومقابلته للاوّل ، وربّما
الصفحه ١٣٨ : ما جعلنا تحويل القبلة كما لا يخفى فعلى الأوّل الاخبار عن
الجعل المنسوخ ، وعلى الباقي عن الجعل الناسخ
الصفحه ١٧٢ : الحرّ والبرد كذلك معا ، وشيوعه حتّى يفهم بالأوّل منهما الثاني أيضا ،
فاكتفى به على أنّ البرد أولى بالحكم
الصفحه ٢٠٨ : الاستحباب وكثرته فيه إلّا أنّ
الظّاهر حينئذ كان استحبابها في أول قراءة كلّ ركعة كما هو أحد قولي الشّافعيّ
الصفحه ٢٠٩ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) سترتك فيما بين السّماء والأرض انتهى.
وقيل المنقول عنه
وجوبها في الرّكعة الأولى قبل
الصفحه ٢١١ : ، والنقصان والزيادة منه وعليه ،
والتخيير قريب على الأول ، وربّما كان القليل المستثنى عبارة عما يصرف في
الصفحه ٢١٦ : .
وقيل هي ساعات
اللّيل كلّها ، لأنّها تحدث واحدة بعد اخرى ، وقيل السّاعات الأول منها ، من نشأت
إذا ابتدأت
الصفحه ٢٣٠ :
عليك السّلام ، ولم يثبت ذلك عندنا ، نعم الأولى ما تضمّنته ، ولو صحّت لم يلزم
عدم وجوب الردّ كما في
الصفحه ٢٣٩ : وَمَماتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذلِكَ
أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
الصفحه ٢٤٠ : المذكور من أحكام الإسلام الّتي يلزم كلّ مسلم وأنّ كلّ مسلم
مأمور بذلك ، لقوله (وَأَنَا أَوَّلُ
الصفحه ٢٩٤ :
العشائين فمعلوم انه كما في الصبح أو يحمل الآصال على ما يشتمل وقت العشائين أيضا
استحسانا ، وليس ذلك كالأوّل
الصفحه ٣١٦ :
كتاب الزكاة
وفيه مباحث :
الاولى في وجوبها والحث عليها ومحلها وشرائط قبولها
وفيه آيات
الصفحه ٣٣٤ : فيه ، أو بمعنى الإنماء والبركة في المال ، ومن الأول قيل أي تطهّرهم من
الذنوب أو من حبّ المال المؤدّي
الصفحه ٣٤٠ : يبعد هذا
التعميم بل أعمّ منه على الأوّل أيضا فإنه لا يبعد أن يراد بالطيبات حلائل ذلك
وجياده ممّا يتعلق