الصفحه ٣٣٨ :
عبد الله عليهالسلام من أنّ قوله (أَنْفِقُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ) في قوم كانوا قد كسبوا
الصفحه ١٧٥ : في قتل النفس ، فيمكن اختصاصه بمثل المسجد الحرام ، أو بيت المقدس. لكن العموم
أنسب بإطلاق اللفظ والله
الصفحه ٦٤ : فيه في اللسان والتاج والمصباح
المنير والتفاسير تفسير الآية ٤٨ من سورة الفرقان والحدائق ج ١ ص ١٧٤ الى
الصفحه ٥٧ : .
وكظاهر هذه الآية
قوله تعالى في نبأ ابني آدم (إِنَّما يَتَقَبَّلُ
اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) فان ظاهر
الصفحه ١٨٦ : ؟
فقال نعم قول الله عزوجل (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا) الحديث والتتمّة نصّ في
الصفحه ٦١ :
الحقيقة وجب الحمل
على المجاز ، لكن لا يجوز التخصيص إلّا بمخصّص خصوصا في التحريم ، لمزيد مخالفته
الصفحه ٨٢ : أنواعه ، وكون كلّ منهما في جانب ، وهو يستلزم الهجران من كلّ وجه.
والجواب أنّ الرجس
وإن كان حقيقة في
الصفحه ٢٢٧ : ).
وعن الحسن (٢) أخفى القوم أعمالا في الدّنيا فأخفى الله لهم ما لا عين
رأت ولا اذن سمعت ، وارتباط تتجافى
الصفحه ٢٧٤ : الراء وبطن نخل
وعسفان على وزن عثمان أسماء لمواضع صلى رسول الله (ص) فيها صلاة الخوف انظر
تعاليقنا على
الصفحه ٣٧٩ : منسيا. و «هو» فصل ، وقرأ الأعمش بغير هو.
(بَلْ هُوَ) أي البخل وهو منع ما أوجبه الله (شَرٌّ لَهُمْ
الصفحه ٢١٢ : ، فيكون
التّخيير بين النّصف والثلاثة الأرباع والرّبع ، ويأتي احتمال الثّلث في الرّبع
كما تقدم ، ويمكن
الصفحه ٢٥٦ : وفي المجمع في (كُلَّما رُزِقُوا) أنّ الرّزق عبارة عما يصحّ الانتفاع به ، ولا يكون لأحد
المنع منه ، وفي
الصفحه ٣٥٦ : نعما في
موضع نصب وقوله هي تفسير للفاعل المضمر قبل الذكر والتقدير نعم شيئا إبداؤها
والإبداء هو المخصوص
الصفحه ٢٢ : ـ ٢٩٧٣٦ ج ١٦ ص ٢٦٨ عن تفسير العياشي
ج ١ ص ٢٩٥ والحديثان في صيد غير الكلب وانه لا يحل
٤٠ و ٤١ ـ ٤ / ٢٩٨٩٣
الصفحه ٢٥ : بذلك ونقل عرض ابى عمرو الرواية على ابى عبد الله في الكافي والتهذيب
أيضا وفيهما عرض ابن فضال ويونس كتاب