الصفحه ٣٦٥ : والفاء للسببيّة ، وقيل للعطف والخبر محذوف أي
ومنهم الّذين ، ولذلك جوّز الوقف على (وَعَلانِيَةً) وفيه نظر
الصفحه ٣١٢ :
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله (١) من رابط يوما وليلة في سبيل الله كان كعدل صيام شهر وقيامه
لا يفطر
الصفحه ٢٤٢ : (٢) فمنها ما أورد في جامع الأصول عن عبد الله بن سلام (٣) ، قال : أتيت رسول الله صلىاللهعليهوآله ورهط من
الصفحه ١٩٠ : بالآية حينئذ أوضح على ما تقدّم من التفسير
بسبحان الله ، لكن اعتبار الثلاث بالروايات ، وقد ذهب جمع من
الصفحه ٢٢٩ : عليكم ،
وفي تفسير القاضي (٢) الجمهور على أنّه في السلام ثمّ جرى عليه إلى أن قال :
والتحيّة في الأصل مصدر
الصفحه ٨٥ : عند تفسير الآية وانشد بيت غيلان في اللسان
والتاج كلمه (ث وب) وفي المجمع ج ٥ ص ٣٨٥ والتبيان ج ٢ ص ٧٢٤
الصفحه ١٠٩ : تفسير الآية ٣٢ من سورة النور عن الصادق كل
آية في القرآن في ذكر الفروج فهي من الزنا الا هذه الآية فإنها
الصفحه ٣٢٧ : بالتّمرد عن طاعة الله وتفسير الكشاف بالتمرد والعتوّ ، إن أرادا ما
يكون كفرا فتفسير بالأخص وإلّا فلا سند فيه
الصفحه ٢٦٤ : تقوم على قبره لا يشمت به الأعداء.
وروى محمّد بن
يعقوب في الحسن (١) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال
الصفحه ٢٦٧ :
ابن عبّاس فرض
الله الصلاة على لسان نبيّكم صلىاللهعليهوآله في الحضر أربعا وفي السفر ركعتين
الصفحه ٣٧٨ :
في قوله (وَاللهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ) لهؤلاء.
(وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) فيه تحذير عن
الصفحه ٣٤٤ : لكونه مالا قاله صاحب الكنز (١).
الخامسة
والسادسة في الروم [٣٨] (فَآتِ ذَا الْقُرْبى
حَقَّهُ.)
في
الصفحه ٢٢١ : ، أو الثّاني
عطف تفسير مع نوع تأمّل فليتدبر.
وأعظم عطف على
خيرا وأجرا تميز عن نسبة تجدوه عند الله أي
الصفحه ١٤١ :
الله المؤمنين بما فيه الردّ على المنافقين ، فغلّب الأحياء على الأموات في إضافة
الايمان كما لا يخفى
الصفحه ٢٥٨ : تشريفا لها
وترغيبا في فعلها ، وقيل : إشارة إلى أنّها ذكر الله وأنّه ينبغي القصد بفعلها
أنّها ذكر الله