الصفحه ٢٤٥ :
ما لا يخفى (لِذِكْرِي) لتذكرني ، فإنّ ذكري أن أعبد ويصلّى لي ، أو لتذكرني فيها
لاشتمال الصّلاة على
الصفحه ٢٨ : ولهذا قال
به بعض من العامّة أيضا.
والأنسب في الجمع
بين الروايات عنهم عليهمالسلام قطعا للخلاف حمل
الصفحه ٢٠٤ : قال رأيت أبا عبد الله حين افتتح الصلاة
يرفع يديه أسفل من وجهه قليلا.
ثم قال في المنتقى قلت هكذا صورة
الصفحه ٥٦ : لاحتمال أن يراد بإخلاص الدين له
اختيار دين الإسلام مثلا خالصا لله ، وفيه أنه خلاف أقوال العلماء لم ينقل من
الصفحه ١٥٩ : نطوف في ثياب عصينا
الله فيها فنزلت ، قال القاضي (٣) لعلّ ذكر قصّة آدم تقدمة لذلك حتّى يعلم أنّ انكشاف
الصفحه ٢٧١ : في القرآن كثير مثل (فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما فِيمَا
الصفحه ٢ : باسم الله بأن تبدؤا بها في أوائلها كما
فعله في القرآن» وفي الوصف بالرّحمن الرّحيم المشتمل على أنواع
الصفحه ٩١ :
وأيضا فإنّ الخطاب
هنا للمؤمنين ، والكلام في تحريصهم ، وبيان مقتضى أحوالهم كما سيأتي إن شاء الله
الصفحه ١٠٧ : قوله
بدلالتها على الترغيب في الخشوع حتّى كاد أن يكون له دخل عظيم في الايمان أي كماله
، وكونه أقرب إلى
الصفحه ١٤٧ :
تنبيها على أنّ القبلة في الحقيقة والقصد هي الكعبة كما لا لا يخفى.
ج ـ إنّ ذكر
المسجد الحرام دون الكعبة
الصفحه ٢٧٢ : ، والله أعلم.
السادسة
في النساء أيضا [١٠١] (وَإِذا كُنْتَ
فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ
الصفحه ٢٩٣ : في القاموس أنّهما جمعان
لأصيل ، وهو العشيّ ، وهو آخر النهار كالعشيّة ، فيكون أمرا له عليهالسلام
الصفحه ٨٧ : الإمامة مرويّ عن أبى جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام فلعلّه على وجه لا ينافي ما قلناه ، فان صحّ في الخصوص
الصفحه ٥١ : أقرب والأظهر أن القرب أعم من التلبّس بفعلها والتعرض له
كالعزم والقيام إليها والحضور في مواضعها المعدّة
الصفحه ٢٨٦ : لاستلزام
ذلك كمال علمه بوجوبه ، ونهاية وضوح قبح الترك عنده ، ومزيد جرأته على الله ،
وزيادة بعده عن الحيا