الصفحه ١٨٨ :
العبادة بالبدنيّة ونحوها ممّا لا يتعلق فيه الغرض بإيقاع الغير ، والخير بالمالية
ونحوها ممّا يتعلق فيه
الصفحه ٢٩٥ :
إلى الله ، وشدّة
العناية بامتثال أوامره ونواهيه ، فيذكر الله ويتذكّر ثوابه وعقابه عند أوامره ،
فلا
الصفحه ٣٦١ : التصدّق على غير أهل دينهم ، فأنزل الله هذه الاية عن ابن
عباس وابن الحنفيّة وسعيد بن جبير ، فذلك في
الصفحه ٢٤١ : ريب في
الإيماء إلى أنّ للصفة مدخلا في ما تقدم حتّى الاختصاص و (لا شَرِيكَ لَهُ) إمّا تأكيد للاختصاص
الصفحه ٢٥٧ : يوم الجمعة ، وذلك أنّه لم يكن على عهد رسول الله نداء سواه ، ونحو ذلك في
الكشاف. واللام للأجل وقيل
الصفحه ١٣٢ : ،
ونحوه عن أبى عبد الله عليهالسلام والظاهر أنّ المراد قبل أن يتكلّم بكلام أجنبيّ لا التعقيب
كما فسّر في
الصفحه ١٦٢ : الحرّ والبرد والجرح والقتل ،
وأنّ اللباس حينئذ ثلاثة أقسام قد امتنّ الله بها على عباده قال : وحينئذ في
الصفحه ٢١٦ : الله عليكم من القيام ، وذلك انّ
الإنسان إذا نام لم يعرف متى يستيقظ ، ورواه عنه أبو داود في صحيحه
الصفحه ٢٨٨ :
ملاقوا ربّهم بذنوبهم لشدّة إشفاقهم من الإقامة على معصية الله قال الرّماني :
وفيه بعد لكثرة الحذف ، وقيل
الصفحه ٣٢٨ :
أنّ المراد بعدم
القبول عدم حصول الثواب والتقرب إلى الله ، فلا تنافي ما يظهر من كلام الأصحاب من
الصفحه ١٣٦ : لِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ) له الأرض والبلاد والعباد فيفعل فيها ما يشاء ويحكم ما
يريد ، على مقتضى
الصفحه ١٣٨ : .
وثالثها أنّ
المراد علم رسول الله والمؤمنين مع علمه ، فعلمه وإن كان أزليا لكن لا ريب في جواز
عدم حصول علم
الصفحه ١٧٠ : جنسها ، أو باعتبار بعض ذلك مع آخر ممّا يمكن
اعتباره معه فيه ، والله أعلم. وظاهر القاضي قوّة أن يكون
الصفحه ١٩٢ :
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ) وقيل السجدات فهي جمع مسجد بالفتح مصدرا بمعنى السّجود.
بني إسرائيل [١١٠
الصفحه ٢٨٢ : والحديث هكذا وقال الصادق من صلى المغرب ثم عقب ولم يتكلم حتى يصلى
ركعتين كتبتا له في عليين فان صلى أربعا