الصفحه ٦٩ :
لهم ، وكان
المشركون قد سبقوهم إلى الماء ، ونزل المؤمنون في كثيب أعفر تسوخ فيه الاقدام على
غير ما
الصفحه ٢٤٩ : نداء ما فيه ال لان يا لا
تدخل عليها في غير الله الا شذوذا لتعذر الجمع بين حرفي التعريف فإنهما كمثلين
الصفحه ٣٧ : ريب أنه استعمال له في معنيي الوجوب والندب ، وهذا وإن كان
__________________
وعاريا عن قرينة
الصفحه ٩٥ : (قانِتِينَ) ذاكرين الله في قيامكم ، والقنوت أن يذكر الله قائماً ،
وعن عكرمة كانوا يتكلّمون في الصلاة فنهوا
الصفحه ١٢٩ :
وعنه عليهالسلام : من (١) سرّه أن يكال له بالقفيز الأوفى ، فليقل (فَسُبْحانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ
الصفحه ٢١٩ :
روي عن الصّادق (١) عليهالسلام أنّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من قرأ عشر آيات في
الصفحه ٧٠ : : إنّ
النصارى كانوا يجامعونهنّ ولا يبالون بالحيض ، واليهود كانوا يعتزلونهنّ في كلّ
شيء ، فأمر الله في
الصفحه ٩٢ : وفي بعضها قراءة رسول الله.
وحيث ان العطف يقتضي المغايرة فلا تكون
هي العصر وكذلك ترى في كتب أهل السنة
الصفحه ٢١٤ : تتمكّث فيه ، وتحسّن به صوتك ، وقال : إذا
مررت بآية فيها ذكر الجنّة فاسأل الله الجنّة ، وإذا مررت بآية
الصفحه ٢١٣ : الثّاني
، فإنّ مرجعه إلى التخيير بينهما فليتأمل.
ولا يخفى أنّ
القليل في الاستثناء وغيره ليس له حدّ معين
الصفحه ٢١٨ : مَرْضى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللهِ وَآخَرُونَ يُقاتِلُونَ فِي
الصفحه ٢٩٢ :
وفي الصحيح (١) أنه سئل أبو عبد الله عليهالسلام عن القراءة خلف الامام ، فقال : أما الّتي يجهر فيها
الصفحه ٣٨٨ : الله في كتب
الشيعة انظر الوسائل الباب ٢٤ من أبواب مقدمة العبادات ج ١ ص ٨٠ وص ٨١ من المسلسل
٢٥٩ الى ٢٦١
الصفحه ١٨٤ :
السياق ، والوجوب لظاهر الأمر حفظا للمعجزة وغيرها ، والله أعلم.
وبعد الحمل على
صلاة اللّيل ؛ في الكشاف
الصفحه ٣٠١ : قرأ عند مضجعه (قُلْ إِنَّما أَنَا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) كان له في مضجعه نورا يتلألؤ إلى مكة حشو ذلك النور